شهوة بلا حدود
امرأة تشع أنوثة في كل حته من جسمها الجميل وصوتها الابح يعطيني احساس وكأني امارس الجنس،
تبدلت مشاعري بين يوم وليلة تحولت من الأبنة إلى الأم، عشقت طنط نجوى، أحلي نيكه كانت معها، المتعة معها لها شكل وطعم تاني، اين منى وسوزي من امرأة محصتها الحياة وعلمتها التجارب، ممارسة الجنس معها شيء مختلف، لها طعم تاني، هي أمرأة ليست ككل النساء، نوع خاص من المرأة، تتمثل فيها الانوثة بحذافيرها ويجتمع فيها صفات حواء من جميع مفاتنها، الدلال والرقة، القوام الملفوف، الجسم البض الابيض، الشعر الذهبي المسترسل، العينان الواسعتان والانف الصغير والشفايف البراقة، بزازها حكاية، متكوزه شامخة على صدرها، لم تعرف الترهل بعد، الحلمتان كحبتي الكريز، لم تفسدهما مداعبات الزوج أو ارضاع الاولاد، بطنها ضامر كأنها لم تلد من قبل، طيزها اه من طيزها الرجراجه، مدوره مرسومة، فخذاها مستديرتان ممتلئتان باللحم الابيض الشهي، السيقان مخروطة والسمانة مكتظة، قدماها اه منهما، أمرأة تشع انوثة في كل حته من جسمها الجميل وصوتها الابح يعطيني احساس وكأني امارس الجنس، رغم فارق السن الذي تجاوز العشرين عاما تمنيت أن تكون هي زوجتي لا منى، فكرت اطلق منى وأتزوجها، كيف أتزوجها وهي زوجة لرجل أخر وقع في هواها، كلما تذكرت أنني عاشرتها في الشاليه معاشرة الأزوج، أشعر بفرحة طاغية، ينتصب قضيبي بقوة،، تثير في كل ما تثيره الانوثة من شعور، شعور الجمال وشعور اللذة وشعور الانسان وشعور الحيوان، اشعر أنني حققت كل أحلامي الجنسية، رغم انه لم يمضي على لقائنا الا يوم وبعض يوم شعرت برغبة جارفة في ممارسة الجنس معها مرة اخرى، اشتقت لرؤيتها وسماع صوتها الناعم، اتصلت بها تليفونيا على أمل أن ارتب لقاء أخر، تملكني الهلع والخوف عندما رد علي أونكل باهر، لم أجرؤ أن اتحدث اليه بعد ما خنته واستغفلته ونكت مراته، القيت سماعة التليفون دون أن أنطق ببنت شفة، أونكل باهر رجل طيب على نياته، لم يسئ الظن بي، أستأمنني على عرضه وبيته، كنت حقيرا حين قبلت ان اُقيم علاقة جنسية مع زوجته، في لحظة استيقظ فيها ضميري عاهدت نفسي الا اعود إلى ذلك وتكون المرة الاولى والاخيرة التي اقدم فيها على هذا التصرف الدنيء، اتصلت بي منى أكثرمن مرة وعاتبتني لانشغالي عنها وعدم ترددي على منزلهم، كنت اخشى مواجهة اونكل باهر، لم أجرؤ أن أذهب إلى هناك حتي أتصلت بي نجوى، سماعي صوتها الناعم الدافئ، جعلني أهرول اليها، نسيت عهدي مع نفسي، تحركت شهوتي تجاه الام مرة أخرى وانساقت وراء غريزة الجسد، تلك الغريزة التي تذهب بعقول الرجال والنساء، كانت أول مرة نلتقي فيها بعد لقاء الشاليه، استقبلتني عند باب الشقة وهي في كامل زينتها، ترتدي روب أحمر قصير، شعرها الذهبي ينساب على كتفيها، شفتاها الغليظتان يكسوهما روج احمر داكن أضفى على وجهها الابيض جمالا فوق جمال، بدت كأميرة وقفت أتأملها وكأنني عبد ينتظر من سيدته كلمة عطف، مدت يدها الرقيقة تصافحني، انحنيت على يدها وقبلتها، رفعت رأسي، قبلتني من وجنتي والتفتت وراءها تخشى أن يكون احد قد شاهدنا، تبعتها إلى حجرة الصالون وقد تعلقت عيناي بمؤخرتها وهي تتراقص فيرقص قلبي من النشوة وتتأجج شهوتي، جلست على المقعد الذي اعتادت الجلوس عليه كلما جئت لزيارة منى، رمقتني طنط أو نوجا كما تحب أن أسميها بابتسامة عميقة وكأنها تسألني من اين جئت أيها الشقي، جئت لتفسدني وتوقظ شهوتي، جلست إلى جواري في نفس المقعد الذي تجلس عليه منى، أول مرة تجلس إلى جواري على هذا المقعد، لعلها كانت تريد أن تخبرني انها من الأن ستكون بديلة منى، مرت لحظات كأنها ساعات طويلة وهي جالسة إلى جواري ونحن صامتان، نتبادل الابتسامات وعيوننا تومض بالمحبة والرغبة، فجاءة وضعت يدها فوق فخذي وهمست بصوت ناعم مثير -واحشني!
همست وفي نبرات صوتي فرحة وشوق
– أنتي اكتر
تحسست بيدها اردافي، لامست أناملها الرقيقة عضوي الذكري من خلال البنطلون، أنتصب قضيبي واشتعلت وجنتاي، التفت اليها، رمتني بنظرة وكأنها تقول لي اريدك الان، تلاحقت أنفاسي بسرعة واتجه بصري تجاه باب الصالون، منى دخلت علينا، تملكني شيء من الخوف وخشيت أن تكون قد لاحظت شيء، انتفضت واقفا في مكاني، اقتربت منى وأقتربت منها، تبادلنا القبلات كعادتنا كلما جئت لزيارتها، التفت إلى امها تنتظر ان تخلي لها مقعدها التي اعتادت ان تجلس عليه، لم تبرح مكانها فجلست منى بعيدا عني وسرعان ما تبعها اونكل باهر، تملكني الخجل والارتباك، ووقفت في مكاني، لم أجرؤ أن أرفع عيني في عينيه وهو يرحب بي ويحثني على استكمال شقة الزوجية وما لبث أن انصرف إلى عمله، تنفست الصعداء وشعرت بالطمأنينة، جلست إلى جوار طنط ومنى لا تزال في مكانها بعيدا عني، قالت طنط موجهها كلامها إلى منى
– مش تقدمي حاجه لخطيبك
ثم التفت اليّ واردفت قائلة
– تشرب ايه يا شريف
– أي حاجه ياطنط
عادت تهمس إلى منى بلهجة الامر
– اعملي لنا شاي واوعي تنسي الجاتوه
قالت منى في دهشة
– ما عندناش جاتوه
– اتصرفي يا منى المحل تحتنا مش بعيد
تطلعت إلى أمها وعلى اسارير وجهها علامات الضيق وانصرفت دون ان تعلق، لحقت بها طنط
وتركتني وحدي وقد تملكتني الفرحة وتلاحقت انفاسي بسرعه، طنط عايزة تتناك تاني، استطعت أن ارويها جنسيا وأشبع شبقها وشهوتها الجنسية، معقول انيكها هنا في بيتها، عادت بعد قليل والفرحة تطل من عينيها، أقتربت منى وقالت
– نزلت تشتري جاتوه
لم اصدق أننا اصبحنا وحدنا، تملكني احساس غريب ما بين الخوف والهياج، فجأتني طنط عندما جلست على حجري وتعلقت في عنقي بكلتا يداها، لم تمنحني فرصة للكلام، الصقت شفتاها بشفتي في قبلة حارة ساخنة تنم عن رغبة جارفة في ممارسة الجنس، استسلمت لرغبتها وشهوتي التي تأججت، اطلقت يدي على صدرها، أقفش وادعك في بزازها وشفايفنا لا تزال ملتصقة، لسانها في فمي ابتلع رحيق فمها الشهي ولسانها في فمي، لم تكد تتباعد الشفاة حتى همست بصوتها الدافئ المثير
– بحبك يا شريف
قلت في نهم
– أنا باحبك اكتر يانوجا
الصقت فمي يفمها في قبلة أخرى اشد ضراوة وسخونة، قامت على اثرها من على حجري وخلعت الروب الاحمر والقته على الارض، وقفت أمامي بيبي دول أسود ابرز بياض جسمها البض، سال لعابي وتعلقت عيناي بها، اطلقت ضحكة ماجنة وقالت في نشوة
– بتبص لي كده ليه ما شفتش نسوان قبل كده
– بالجمال والحلاوة دي ما شفتش انتي تجنني
جذبتني من يدي وقالت
– تعال قبل ما منى ترجع
قلت في دهشة وأنا اتبعها وهي لا تزال تمسك بيدي
– هنروح فين
التفتت إلى وقالت
– مش عايز تنيك
لم استطع ان اقاوم انوثتها الطاغية ودلالها، امسكت بها، اضمها بيم ذراعي وأعتصر جسمها البض، غمرت وجهها وعنقها بعشرات القبلات، غاص فمي بين بزازها، اقبلهما تارة والعقهما بلساني تارة أخرى وهي تتأوه بين ذراعي وتداعبني في دلال قائلة
– بلاش كده . . عيب منى زمانها جايه
دفعتني بكلتا يداها بعيدا وهرولت إلى الداخل وبزازها تتدلي خارج البيي دول عارية، لحقت بها في حجرة نومها، أول مرة ادخلها، لم أر شيئا الا السرير الوثير وهي نائمة عليه تكاد تكون عارية منفرجة الساقين، رفعت البيبي دول عن كل فخذيها إلى صرتها، يبدو انها قد خططت لممارسة الجنس فلم تكن ترتدي كلوت، اشارت إلي باطراف أناملها، لم أفكر فيما يمكن يحدث لو عادت منى أو جاء أونكل باهر، قذفت الحذاء من قدمي وقلعت البنطلون وارتميت إلى جوارها على السرير، تعانقنا وتبادلنا القبلات ويدها بين اردافي تنزع عنهما اللباس، لم يكن هناك وقت لمزيد من القبلات والمداعبات، كان لابد ننتهز الفرصة ونمارس الجنس ممارسة كاملة قبل أن تعود منى، اعتليت جسمها الشهي، احتوتني بين فخذيها وسرعان ما انزلق زبي في كسها، اترعشت وحضنتني بقوة وهي مغمضة العينين مفتوحة الفم ولسانها يتحرك إلى الخارج يبحث عن فمي، التقطته بين شفتي امتصة وابتلع رحيقه الشهي ويداي تعتصر بزازها فازداد هياجا ويندفع قضيبي إلى اعماق كسها، يدلكه من الداخل، وهي تغنج وتتأوه، وسخونة كسها تسري في قضيبي فتزيده أنتصابا وقوة، قذفت حليبي داخل كسها، اترعشت حضنتني بقوة وأنا لا زلت اقذف، تلاحقت انفاسنا بسرعة وكأننا في نهاية مارثون طويل، احاطتني برجليها حتي لا ابتعد عنها، همست اليها وقد اختلطت انفاسي بانفاسها الحارة
– بحبك يانوجا انت احلى حاجة في دنياي
ارتسمت على شفتيها ابتسامة رقيقة تنم عن احساس بالنشوة والارتياح، همست قائلة بصوت واهن متهالك
– بحبك قوي يا شريف
القيت برأسي على صدرها ولم أنطق ببنت شفة، استمر الصمت بيننا لحظات طويلة، ثم اخذت أبوس بزازها وبطنها وفخذيها وقدميها وهي ترنو اليّ بكبرياء ونشوة كأنني عبد بيبوس جسد مولاته ثم فجأة قررت ان تنعم على بوسام اللذة فأمسكت قضيبي ودلكته باناملها الناعمة وقبلته، ظللنا هكذا اكثر من عشر دقائق حتى بدأ قضيبي في الانتصاب مرةاخرى فقامت من الفراش وهمست قائلة
– كفايه كده ا ياحبيبي
قلت لها وقد انخلع رداء الخجل عني وعنها
– أنا لسه ماشبعتش منك
قالت تنبهني وعلى شفتيها ابتسامة لعوب
– ماتبقاش طماع ياحبيبي منى زمانها راجعه
تملكني الخوف والارتباك وهرولت ارتدي اللباس واشد البنطلون إلى خصري وقدمي تبحث عن الحذاء، لا اكاد اصدق انني نكت نجوى في حجرة نومها وعلى سريرها، سرت إلى حجرة الصالون ونوجا تتبعني وقد فرغت من ارتداء ملابسها الداخلية، التقطت من على الارض الروب الأحمر واحكمت رباطه حول خصرها ووقفت أمام المرآة المعلقة على حائط الصالون تصفف شعرها بأناملها وتطمئن إلى هندامها، وأنا افكر كيف اواجه منى بعد ما نكت امها، فكرت في الهرب، انتهزت فرصة انشغال نجوى وتسللت إلى باب الشقة في هدوء حتى لا تشعر بي، لمحتني في المرآة، التفتت إلى قائلة في دهشة
– أنت رايح فين
تجمدت الكلمات على شفتي، طنط كانت أكثر حكمة منى وتقديراً للامور، همست تعاتبني قائلة
– أنت عايز منى تفتكر فيه حاجة لما ترجع وتلقاك مشيت
تراجعت وجلست على مقعدي بينما راحت تشجعني قائلة
– خليك طبيعي منى مش راح تشك فينا
فجاءة رن جرس الباب، عادت منى، هرولت إلى مقعدي المعتاد بينما اتجهت طنط تفتح الباب، مرت لحظات كساعات طويلة وأنا في حال من الارتباك والتوتر لا احسد عليها، دخلت منى وحدها منفرجة الاسارير والابتسامة الرقيقة تكسو شفتيها، قمت واقفا في مكاني وأنا اتصنع الابتسامة لاخفي ارتباكي وتوتري، هرولت منى إلى مقعدها المعتاد كأنها تخشى ان تأخذه منها امها مرة اخرى، جلسنا متجاورين، رمتني بنظرة عتاب واطرقت دون أن تنطق، شعرت انها تكتم في داخلها غضبا وضيق، لم نلتق منذ أكثر من أسيوعين، لم انطق ببنت شفة، شعرت بوجود حاجز بيني وبينها، يمنعني من اقترب منها، بعد لحظة صمت طويلة، زمت منى شفتيها وسألتني
– ساكت ليه
– ابدا
قلت في استياء
– أنا زعلانه منك
قلت وانا اتصنع الدهشة
– حصل مني حاجة؟
قالت دون أن ترفع عينيها
– بقى لك اسبوعين لا شوفتني او حتى كلمتني
– غصب عني كنت مشغول
نظرت إلي وبدأت في نغمة الدلال
– في حاجه اهم مني تشغلك عني
– لا طبعا انتي اهم حاجه عندي
قالت وهي تطيح بوجهها بعيدا عني
– حاسه انك اتغيرت من ناحيتي ومش بتحبني زي الاول
منى رقيقة ناعمة تشدك اليها بمجرد أن تسمع صوتهاالناعم، قلت استرضيها
– لا يمكن اتغير أو احب غيرك
منى ساذجة وعلى سجيتها لا تعرف اللف والدوران، ترضيها الكلمة الحلوة، التفت إلى وانفرجت شفتاها عن ابتسامة رقيقة وفجأتني قائلة
– مش ناوي تشتري الصحي وتكمل الشقة ونروح بيتنا
قلت على استحياء
– ممكن ننزل نشتري الصحي دلوقتي لو تحبي
دخلت نجوى في تلك اللحظات تحمل صنيه كبيرةعليها سندوتشات وجاتوه وفنجان شاي، قامت منى وأتت بترابيزه صغيرة وضعتها امامي، وضعت طنط الصنية عليها، الصنية ممتلئة بما لذ وطاب من الطعام، نظرت منى إلى أمها وقالت
– راح انزل مع شريف نشتري الصحي تحبي ياماما تنزلي معانا
قالت نجوى وهي تصب الشاي في الفنجان
– انزلوا انتم انا تعبانة مش راح اقدر انزل معاكم
استأذنت منى تغير ملابسها وتركتني وطنط وحدنا نتبادل النظرات في نشوة، وما لبثت ان همست إلى تحذرني
– اوعي منى تعرف انك خدتني الهرم
اطرقت قائلا
– معقول اقول لها حاجه زي دي
سكتت برهة ثم قالت
– راح تشتروا الصحي منين
قلت دون ترددت
– من مرسي المنوفي
ارتسمت على شفتيها ابتسامة خجولة ولم تعلق، لم تكد تلحظ أنني رفعت يدي عن الطعام حتي بادرتني قائلة
– كمل اكلك
قلت على استحياء
– شبعت خالص
ابتسمت وقالت
– لازم تتغذى كويس انت مقبل على جواز
سكتت برهة ثم اردفت قائلة وعلى شفتيها ابتسامه تحمل معنى
– راح تقدر على اتنين
ابتسمت قائلا في زهو
– اقدر على عشره مش اتنين
اطلقت ضحة عالية وقالت
– بكره نشوف
دخلت منى علينا وهي ترتدي ثياب تلفت العين إلى كل مزية في جسمها، بنطلون استرتش جينز اعلن عن فخذين ممتلئين باللحم الشهي وبلوزة عارية الذراعين ضاقت ببزازها النافرة، التفتت إلى امها قائلة
– بتتضحكوا على ايه
اجابتها طنط قائلة
– شريف قال لي نكته
– ايه هيه
– يبقى يقولها لك في السكة
خرجت مع منى على مضض، لم يكن في نيتي اشتري الصحي واتم زواجي عليها، بعد ان تعلقت
بأٌمها وعشقتها، ذكرتني نفسي بانه لا داعي للاندفاع واترك الامور تأخذ مجراها الطبيعي ثم يكن ما يكن
بعد ذلك، همست اسألها وهي جالسة إلى جواري في العربة
– تحبي نشتري الصحي منين
اندفعت قائلة
– من مرسي المنوفي
قلت دون تفكير
– اشمعنى مرسي المنوفي
اشتعلت وجنتاها وبدا عليها شيء من الارتباك، تنهدت وقالت
– خيالك صور لك ايه
ماحدث بينهما كان اشبه بافلام البورنو المثيرة، لم يبرح خيالي، قلت على استحياء
– هوه اللي عمله معاكي يتنسي
أحست في نظرتي ولهجتي تلميحا، بدا عليها شيء من الامتعاض، اطرقت برأسها وقالت
– غصب عني ماقدرتش عليه أنا مش حجر . . انت كمان نسيت نفسك مع المومس اللي كانت معاه ولم الومك واعاتبك
قلت على استحياء
– مش باعاتبك بافكرك عشان تاخدي بالك
قالت في نرفزة
– تحب نشتري من مكان تاني؟
– لا . . مش راح نشتري الا من مرسي
تنهدت واطرقت ولم تعلق
استقبلنا مرسي المنوفي بابتسامة عريضة ورحب بنا بينما اشاحت منى بوجهها بعيدا عنه وبدا عليها شيء من التوتر والارتباك، الرجل كان ظريفا معنا وسهل لنا كل شيء ونحن جالسان معه بمكتبه في صدر المعرض، منحنا نسبة خصم كبيرة، قالها صراحةً عشان خاطر عيون منى، طوال الوقت يرنو إلى منى ينظر اليها نظرة القانص، غمزات عينيه وحركات وجهه ونغمات كلامه تنم عن شهوة ومشاعر جياشة تجاه منى، منى بين لحظة وأخرى تومئ اليه باصبعها كالمنذرة المحذرة ثم تلتفت اليٌّ ترقب رد فعلي، مرسي لا يبالي بما بعثته اليه من تحذير، القى على مسامعها كثيرا من كلمات الاعجاب والغزل وهي مطرقه وعلى شفتيها ابتسامة رضا وقبول، فجاءة تناول يدها ورفعها إلى فمه يقبلها، فما منعته أو بدر منها ما ينم عن استياء أو رفض، ارتسمت على شفتيها ابتسامة خجولة وضعت يدها على فمها لتخفيها وعيناها القلقتان الوامضتان لا تكف عن استراق النظرات اليه، انتابني شيء من القلق والضيق، توقعت ان تكون الغمزات والنظرات المريبة والغزل الصريح مدخل للقاء جنسي بينهما، مرسي ناكها من قبل وعايز ينيكها تاني، انهيت بسرعة شراء كل ما يلزمنا من الادوات الصحية واستأذنت في الانصراف، أصر مرسي يوصلنا حتى باب المعرض، صافحني ثم صافح منى، سألها وهو لا يزال ممسكا بيدها
– اخبار ماما ايه اكيد قالت لك اننا كنا جيران واصحاب
احمر وجهها وتوهج، خطفت نظره اليّ وقالت مبتسمه
– كويسه
رنا اليها وامعن كانه يريد ان يصل اليها المراد، تنهد وقال بشوق
– سلّمي عليها وقولي لها انها وحشاني قوي وعايزين نتقابل تاني
لم يكن لدي شك ان المقصود بالكلام منى، هزت منى رأسها دون ان تعلق بينما اردف مرسي قائلا
– عايزين نقضي يوم جميل مع بعض . . أيه رأيك يا شريف بيه
لم يكذبني حدسي، طلبها مني صراحة دون لف ودوران، شعرت بشيء من الارتباك، نواياه واضحة، عايز ينيكها تاني، التفت إلى منى دون أن أنطق بكلمة، قال مرسي موجها كلامه إلى منى
– ايه رأيك يا منى
اشتعلت وجنتا منى وتجمدت الكلمات على شفتيها، وكأنها تذكرت أنه لا يزال ممسكا بيدها فسحبت يدها من يده، انفرجت شفتا مرسي عن ابتسامة عريضة وقال
– السكوت علامة الرضا . . نتقابل هناك بعد بكره الساعة عشره
أمسكت منى يدي والتصقت بي، شعرت برعشة خفيفه في جسمها، لم أدري ان كانت رجفة خوف ام رجفة شبق وشهوة قلت لانهي اللقاء وننصرف
– نتقابل بعد بكرة
، اتخذنا طريقنا إلى خارج المعرض، لحق بنا مرسي على بعد خطوات من المعرض واستوقفنا قائلا بصوت اجش عالي
– شريف بيه
أقترب منى وهمس في اذني بصوت سمعته منى
– على فكره مش راح اكون لوحدي
لم اعلق، سرت إلى عربتي والي جواري منى صامتة، ركبنا العربة دون أن ينطق أي منا بحرف، كلانا سرحان مع هواجسه، يفكر فيما قاله مرسي، هاجمنى طوفان من الدوافع والهواجس، نوايا الرجل واضحة وضوح الشمس، مرسي ناكها من قبل مرتين في ساعة واحدة،، هل تقبل منى أن يجمعهما فراش واحد مرة أخرى، منى أستمتعت بمعاشرته، استطاع أن يرويها جنسيا، اشبع شبقها ونشوتها الجنسية، منى شهوانيه فاجره سوف تقبل، ما يربطني بها هو قسيمة زواج، ورقة لا قيمة لها، يمكنني ان الغيها في اي وقت فلا يعنيني من امرها اخلاص ولا خداع، منى هي السلسلة التي تربط بيني وبين امها وتقيدنا معا، اذا انفرطت احدى حلقات السلسلة بعدت المسافة بيني وبين نجوى واصبح من العسير أن نلتقي، مرسي لن يكون بمفرده سوف تأتي معه أمرأة، انها فرصة أخرى تتاح لي لمتعة اخرى، لعبث اخر مع امرأة اخرى، لماذا ارفضها، هذه الهواجس تعمي بصري وتذهب لبي وتطير ما في ذاكرتي وتفقدني الهدوء النفسي الذي اري به الصواب من الخطأ، كل هذه الهواجس ليس لها من اول او اخر، لا بد أن اصرفها عني، التفت إلى منى، منى سرحانه مثلي تفكر فيما افكر فيه، طال الصمت لا لانني كنت اريده أو لانني كنت أبي الكلام، كنت افتش عن كلام فاذا هو يهرب مني أويستعصي علي، منعني مانع الخجل ومانع الخوف من ان اعلق على دعوة مرسي او ابدي رأي، فجاءة تلاقت نظراتنا، قلت دون تفكير
-عجبك كلام مرسي
هزت كتفيها وقالت
– أي كلام
قلت على استحياء وقد تملكني شيء من الخجل
– كلامه عن الهرم واننا نروح سوا
اطرقت برأسها ولم تعلق فاردفت قائلا
– مرسي عايز ياخد مقابل التخفيضات اللي عملها
فطنت إلى قصدي وانفرجت شفتاها عن ابتسامة خجوله وقالت
– انت ايه رأيك
اندفعت قائلا دون تفكير
– فرصه نغير جو ونمتع نفسنا شويه
ضحكت ضحكة مسترسله ليس لها معني الا ان تقول أنا اعرف نواياك، اطرقت واحمر وجهي ولم ادر ما اصنع، قالت وهي تتطلع إلى تنتظر اجابتي
– أنت موافق؟
اشتعلت وجنتاي وأصابني شيء من الارتباك، تريد موافقة صريحة لا موافقه ضمنىيه وليدة صدفة، موافقه تحفظ لها ماء وجهها وتنقص من كرامتي، قلت بعد لحظة تفكير
-الشهوة ليس لها حدود او معايير
اعتدلت في مقعدها تصغي بامعان وعلى شفتيها ابتسامة نشوة وقالت
– تقصد ايه
– الغريزة الجنسية زي الاكل والشرب لو اي انسان حس بالجوع وشاف قدامه اكل ولو فول وطعميه..لن ينتظر راح يهجم على الاكل بشهية ولذة والغريزه الجنسيه كده
قالت وهي تتطلع إلى في ذهول وكأنها فوجئت بما اقول
– وايه كمان
– مرسي زير نساء قوي الشهوة تتمنى اي امرأة أن يمارس معها الجنس وينيكها . . ناك نص نسوان البلد وعايز ينيك النص التاني
اطلقت ضحكة مسترسلة تنم عن ارتياحها إلى كلامي، شعرت أنني ازلت عن كاهلها كابوس ثقيل، منعها ان تظهر ماتكنه في نفسها من الفجر والشهوة، قالت وهي تتمايل في دلال
– وأنا بقى من نص سكان البلد الاول والا التاني
قلت استدرجها لتفصح عن نواياها
– أنتي حاله خاصه واضح انه عايزك على طول
توالت ضحكاتها في نشوة وكأنني اتيت لها بما تتمناه وتريده وقالت وفي نبرات صوتها فرحة
– هو مين راح يبقى جوزي هوه والا انت
قلت مازحا
– زي ما الرجل من حقه يتجوز اتنين الست من حقها تتجوز اتنين
عادت ضحكاتها تدوي في العربة، زحفت على مقعدها والتصقت بي، وقالت بصوت ناعم
– يعني مش راح تتضايق
قلت لاهرب من الاجابه
– وحشاني قوي ونتقابل تاني . . ايه حكاية السلامات دي كلها ولمين
ارتسمت على شفتيها ابتسامة باهته وقبل ان تنطق بكلمة اردفت قائلا
– الظاهر ان عينه من طنط وعايز يجدد العلاقه القديمه
قالت وهي تتصنع الدهشة
– هوه كان في علاقة قديمه بينهم
قلت وأنا اتصنع الدهشة
– يعني مش عارفه؟
– عارفه ايه؟
– واحده في حلاوة وجمال طنط ممكن تمر على مرسي ويسبها
ارتسمت على شفتيها ابتسامة كبيرة وبدت الفرحة على اسارير وجهها وهمست قائلة
– تفتكر ناكها
– اكيد
اطلقت ضحكة عالية تنم اقتناعها بما قلت وقالت في نشوة
– انا حاسه بكده بس ده حصل امتى من اكتر من عشرين سنه
– اكيد نفسه يحصل تاني بعد ما تقابلوا
هزت منى كتفيها ولم تعلق، اندفعت قائلا
– اليومين دول طنط احلوت قوي
انفجرت منى ضاحكة وقالت في دهشة
– انت كمان واخد بالك منها؟
لم اجد حرجا في ان اهمس اليها قائلا
– وهل يخفى القمر
قالت وفي نبرات صوتها شيء من الغيرة
– ايه اللي عجبك فيها
– كلها على بعض من اول شعرها لغاية اصابع قدميها
ضحكت وقالت
– لا بقى دانت وقعت في غرامها
فكرت فيما يمكن ان تفعله لو عرفت انني نمت مع أمها، نكتها منذ ساعتين، اطرقت ولم اعلق.
ارتمت في حضني وهمست تحت اذني وهي تمسح خدها بخدي
– اوعي تكون انت كمان عايز تينكها
تملكني الذهول واسترسلت في ضحكة طويلة، لم يخطر ببالي او اتصور انها يمكن ان تتحدث عن أًمها بوقاحة كما لو كانت تتحدث عن مومس، رنت اليّ وعيناها كأنهما يحتضناني، زحفت على مقعدها والتصقت بي، وقالت بصوت ناعم
– مال وشك احمر مكسوف
قلت وانا ابتلع ريقي
– النيك مفيش فيه كسوف
وضعت يدها على فخذي تبحث عن قضيبي واردفت قائلة
– راح تنيك ماما؟
اومأت برأسي واردفت بصوت متلعثم
– ايوه راح انيكها
قالت ويدها تعبث بقضيبي من فوق البنطلون
– بقى لك اد ايه ما قربتش مني؟
رأيت في عينيها الرغبة، هايجه عايزه تتناك، شعرت بحرارة جسمها البض، حركت في نفسي كل مشاعر واحاسيس الرغبة، لم اعاشرها منذ اكثر من اسبوعين، أناملها الرقيقة لا تزال تداعب قضيبي، همست اليها في نشوة وقد تاججت شهوتي
– ايه رايك نروح الهرم
انفرجت شفتاها عن ابتسامة رضا وقالت
– زي ما تحب
اتجهت بالعربة إلى الهرم ويداها لم ترتفع عن قضيبي حتي كاد يقذف، لم يكد يغلق باب الشاليه علينا حتى ارتمت في حضني وتعلقت بعنقي والتصقت شفايفنا في قبلة ساخنة، تذوقتها بنهم ولذة وكأني أقبلها لاول مرة، تجردت من كل ملابسها ووقفت عارية أمامي وقد اتسعت عيناها كأنها تزغرد فرحانه بانوثتها، وضعت يداها في خصرها وكأنها تسألني هل رايت من قبل جمال كجمالي، منى متغلغلة في نفسي وجسدي كاُلفة المدمن للعقار المخدر،، المدمن يتعاطى العقار وهو راغب فيه أو ساخط عليه أنه يتعطاه والاقلاع عنه يكلفه جهد وطاقة وغاية المشقة، أنني ادمنتها لا استطيع أن استغني عنها، أحفظ كل حته في جسمها، استدارة صدرها ولفة ساقيها وقمطة خصرها ولون عينيها ولقطة شفتيها، رغم أنها استباحت لنفسها أن تستمتع مع غيري لا يمكن أستغني عنها، تريدني وتعشقني وأنا اعشقها علاقتها مع غيري من الرجال ماهي الا لهوا وعبثا كعلاقتي مع غيرها من النساء، وضعت راحتي يديها فوق بزازها لتلفت انتباهي اليهما فهي تعلم انهما يروقان لي ويستجلبان اثارتي، أحست بنظراتي وهيامي بمفاتنها، اطلقت ضحكة ماجنة وهرولت إلى السرير، شدتني طيزها وقد بدت أكثر امتلاء. . كبرت بشكل ملفت، نامت مستلقية على ظهرها مفرجة بين وركيها، كسها على غير العاده لم يكن حليقا، منى لها طعم اخر وحلاوة أخرى، سال لعابي، هرولت اليها، نمنا معا في السرير نتبادل القبلات وهي تتلوى كالأفعى في حضني وانات استمتاعها تثير في نفسي كل مشاعر الرغبة، تزيد من احساسي باللذة والمتعة، فجأة استدارت في حضني ودفعت طيزها بين فخذي لتلتصق بقضيبي، استمرت في دفع طيزها وتدليكها بقضيبي، تريد أن امارس معها الجنس من الدبر، لم تفعلها معي من قبل، شدتني تجربتي السابقة مع سوزي في نيك الطيز، همست أسالها في لهفة
– تحبي انيكيك في طيزك
قالت بدلال العلقة
– ايوه عايزه اتناك في طيزي
القيتها في الفراش نامت على بطنها، أمسكت بقدميها وجررتها حتى حافة السرير أرتكزت بقدميها على الارض وانبطحت فوق السرير وأنا اقف خلفها، وضعت قضيبي على فتحة طيزها ودفعته برفق ثم بشيء من القوة صرخت، التفتت إلى وقالت متوجعه
– بلّه الاول عشان ما يوجعنيش
قامت من الفراش وجلست القرفصاء امامي، قضيبي تبلله بلعابها، استجلب ذلك اثارتها بقوة واثارتي، قبلت قضيبي بنهم من كل حته ولعقته بلسانها ثم عادت ووضعته في فمها تمصه وجسدهها ينتفض من شدة الاثارة وأناتها ترتفع، لم استطع أن اقاوم قبلاتها ومداعبتها لقضيبي، قذف لبنه الغزير على وجهها، جلست على حافة الفراش التقط انفاسي بينما راحت تمسح اللبن من على وجهها باُصبعها وتضعه في فمها ثم عادت تداعب زبي بأناملها وشفتيها حتى انتصب بقوة مرة اخرى، رفعتها من على الارض والقيتها على الفراش، استلقت أمامي مفرجة الفخذين، هجمت عليها كوحش جائع وجد فريسة شهية امامه، اتجهت بشفتي إلى فمها ثم إلى رقبتها ثم إلى بزازها وسريعا إلى بطنها وقبة كسها هناك اخرجت لساني وبدأت الحس الشفرات واقبلهم وأنعم برائحة وطعم عصائر كسها ومياهه الغزيرة التي امتزجت بلعابي وهي تئن وتتأوه وترتفع اهاتها لحظة بعد لحظة، منى هايجه بشكل لم اراها عليه من قبل، سرعان ما اصابتها رعشة الجماع، صرخت بصوت عال حتى ظننت ان كل من في الهرم قد سمعه
– كفايه كده مش قادره عليك نكني بقى
شدتني من شعري كي اقوم واضع قضيبي في كسها الا انني تشبثت بكسها ولم ارفع فمي عنه، عادت تصرخ وتسبني
– يابن الكلب حرام عليك
قضيبي في كسها بينما هي تدفع حوضها في اتجاهي كأنها تريد أن تبتلع قضيبي ليصل إلى اعماق كسها، تغنج ترتفع أناتها وزفراتها، تعود لتصرخ قائلة
– أنا بتناك شريف بينكني . . نزلهم ياشريف مش قادره استحمل اكتر من كده
قلت وانا في قمة شهوتي
– انزل ايه
– نزل لبنك عايزه لبنك يطفي نار كسي
قذفت وارتميت فوقها اقبل كل حته في وجهها ويزازها وهي تلف ذراعيها وساقيها حول جسمي تحيطني كأنها تخشى ان اهرب منها، لا ادري كم من الوقت مضى ونحن متعانقان في الفراش ملتصقان نلتقط انفاسنا اللاهثة، قمنا بعد ذلك نرتدي ملابسنا، نتبادل النظرات في نشوة وفرحة، منى كانت في ذروة نشوتها، اشبعت شهواتها واستمتعت معها كما لم استمتع من قبل، لا اصدق اني نكت منى وامها في يوم واحد،