مذكرات مديحة .. فتاة سيطر عليها الجنس – الحلقة الثامنة عشرة

وقفت أصور الفتيان بينما بدأ محمود بإيلاج قضيبه بشرج هشام، بالطبع كانت خبرة محمود قد زادت بعد مضاجعته لي فاستطاع ببعض دفعات قليلة أن يمرر قضيبه بشرج هشام الذي صاح متألما من أثر مرور القضيب بشرجه، بدأ بعدها محمود في الإتيان على شرج هشام ببطئ شديد حتى إبتسمت وأنا أرقبه فها هي نتيجة تعليمي، كنت أود أن أخرج من مخبئي لأقبل فتاي لإستذكاره الجيد لما علمته له طوال الفترة السابقة فهو ينيك شرج هشام كمحترف كما كنت أرى بأفلام الجنس التي تحضرها والدته، بدأ شرج هشام يسترخي لتقل ألامه وتهدأ صرخاته بينما يخبئ رأسه بالأريكة فبدأ محمود يزيد من ضرباته بهشام، كنت أرغب في مكافئة فتاي وجعله يأتي مائه بداخل هشام فتركته يستمتع بمهمته بينما أصور أنا لقطات الشذوذ بين الفتيان، كان تهيجي قد إشتد فبدأت أتحسس كسي بإحدى يداي بينما أمسك الكاميرا بالأخرى فقد كنت أحترق فها هما شابان عاريان أمامي ولا أستطيع التحرك لأنال متعتي من جسديهما، مرت حوال خمسة دقائق بينما محمود لا يزال مارا بشرج هشام الذي لا ينطق بكلمة سوي قوله خلص .. خلص، بينما محمود مستمتعا بشرجه، بدأ محمود محمود يقسو بضرباته على مؤخرة هشام الذي بدأ ينشب أظافره في الأريكة مما يشعر به، إنتفض جسد محمود بينما دفع قضيبه بقوة داخل هشام وإستقر بداخله فعلمت أنه أتى مائه وإنتهى من مهمته، أغلقت الكاميرا ونزلت بيداي الإثنتان أعبث بكسي بينما محمود يتراجع مخرجا قضيبه المبلل من شرج هشام الذي جلس مباشرة على الأريكة بينما العرق الغزير يتصبب من وجهه، نظر هشام بحنق تجاه قضيب محمود فيبدوا أنه ألمه كثيرا بشرجه ثم قال لمحمود يلا … دورك، تراجع محمود للخلف فلم نحسب حسابا بخطتنا أن هشام سيبدأ بمطالبة محمود، قام هشام عندما وجد محمود يتراجع وهو يقول إيه … إنت مش خلصت … تعال، ومد يده ليجذب محمود ويحني ظهره على الأريكة فوجدت أن الفرصة الأن سانحة لظهوري حيث راودني شيطاني ليقنعني بأن أمتع جسدي من الفتيان سويا، خرجت من الغرفة لأصدر صوت همهمات فتنفس محمود الصعداء لإنقاذي لشرجه بينما رجف هشام فلم يكن متوقعا لوجودي وبدا يتعلثم في الكلام لا يدري ماذا يقول بينما بادرت أنا بالكلام لأقول إزيكم يا خولات، ثم صفعت هشام على مؤخرته قائلة ناكك محمود يا خول، كنت أقولها بنبرة ضحك، كان هشام واقفا بينما محمود جالسا على الأريكة فجثوت مباشرة على ركبتي بينما هشام مرتبك وفاغر فاه لا يعلم ما يحدث لأجذبه من قضيبه المنتصب تجاه فمي وألتقطه بدون كلام ليفعل لساني ما يراه مناسبا بينما بيدي الأخرى أمسكت محمود ليقف وجعلت الشابين متقابلين لأبدأ في لعق قضيبهما معا بينما ادلك رؤس تلك القضبان سويا، لم يستطع هشام التحمل فأصدر أنينا طويلا بينما مائة يتدفق مندفعا من قضيبه ليصيب وجهي وقضيب محمود، فنظرت له لأقول كدة يا وسخ … كدة … دا إنت زبالة، بالطبع لم أكن غضبى فقد كنت أرغب في ماء الإثنين ولكن لا بد لي من قول ذلك أولا، أدرت ظهري لهشام تاركة إياه لأجعله يراني كيف العق مائه من قضيب محمود ثم أكمل رضاعته، لم اكن قد خلعت ملابسي بعد فوقفت بينهما لأخلع ملابسي وأصير عارية ثم أمسكت بكفي هشام لأشجعه ووضعتهما على ثدياي بينما أدرت مؤخرتي لمحمود فهو يعلم ما يفعل، فجثا محمود على ركبتيه وبدأ في لعق مؤخرتي وما بين أفخاذي بينما أرضع أنا شفاه هشام واعلم يديه كيف يداعبان أثدائي، لم تتأخر أصوات تمحني عن الصدور فقد كان هناك أربع أياد تمتد لجسدي بينما قضيبان بتخبطان بي ومستعدان لمعركتهما بداخلي، فألقيت بجسدي على الأريكة ضاحكة بينما أبعد فخذي وأنا أنظر لمحمود فإرتمى بين فخذي ليبدأ قضيبه رحلته بداخلي بينما هشام واقفا فجذبته من قضيبه لأداعب خصيته المتدليتان بفمي بينما أفرك له رأس قضيبه بيدي، في لحظة شيطانية أمسكت بيد هشام أضعها على ظهر محمود لتتسلل يده وحدها بعد ذلك متجهة لمؤخرة محمود المستغرق في عمله بداخلي، كنت أرغب في أن يأتي هشام محمود بينما الأخر ينيكني، لا أعلم من أين كانت تاتيني تلك الأفكار ولكنن كنت أعبث بالصبيين في سبيل تسليتي ومتعتي أنا فقط، وفعلا لم يتأخر هشام فقد كنت أنا مشغوله مع محمود ولا يوجد مكان خال له سوى أن يضاجع محمود، توجه تجاه مؤخرة محمود ليلقي بجسده دفعة واحدة فوقه فإنتفض محمود وهو يصرخ وحاول القيام لكن ثقل هشام على جسده وإحتضاني له بشدة منعاه من ذلك ليعلن لنا بصرخة ولوج هشام بداخله بينما قضيبه لا يزال بداخلي، أمسكت برأس الفتى أقبله لأحثه على إستكمال أعماله بجسدي بينما هشام يعمل بجسده، كان محمود معتصرا بيننا فكل منا كان يأخذ شهوته من ذلك الجسد اللين، بدأت أشعر بضربات هشام فقد كانت قوية جدا فهو كلما دفع قضيبه بداخل محمود أشعر بقضيب محمود ينتفض بداخلي، كما علمت أن هشام عنيف جدا بضرباته فأعتقد أن فتاي كان يتألم بينما شيطاني منتش لما يفعل بالصبيان، إنتفض محمود بعض لحظات من ضربات هشام لينزل مائة بداخلي وقد أحسست بقضيبه أكثر تصلبا من قبل فيبدو أن الفتى يستمتع بذلك ولكنه يخجل أن يقولها، فجذبت جسده إلي أكثر لأبدو وكأنني أرغب في التمتع بقضيبه بينما كانت حقيقة أفكأري تتجه لجعله ينحني أكثر لتزيد دفعات قضيب هشام به فزاد هشام من ضرباته بينما الكم فم محمود بأحد أثدائي حتى سحب هشام قضيبه لينزل على ظهر محمود، أحسست بروح محمود وهي تخرج منه عندما إندفعت رأس قضيب هشام خارجة من شرجه فقد كان محمود يلهث بينما أتلوى أنا أسفله وأبتلع قضيبه بكسي.

كان الفتيان مهتاجان بحيث أن تلك القضبان لم تتوقف للحظة عن الدخول بأحد الاماكن الحساسة بجسدي فقد تذوقت اليوم هشام وكان ذكره الغليظ ممتعا في دلك الشفرات وأتيت نشوتي أكثر من سبع مرات في ذلك اليوم حتى ألقيت جثه هامدة على الأرض بدون حراك بينما تركتهما يتضاحكان بعدما زال الخجل من بينهما وهما يرقبان مواطن عفتى التي أنهكت من أدائهم الممتاز بينما يعبثان سويا بلحم مؤخرتي وهما يستعرضان إهتزازات ذلك اللحم عندما يتم لطمه بإستخدام القضيب، ودخلا سويا في تحدي من يسبب إهتزازا أكثر لمؤخرتي بلطم قضيبه بينما تركتهما أنا يعبثان بلحمي مستمتعة بكل ما يمكنني أن أحصل عليه.

أمضيت الأيام التالية في متعة جنسية شديدة بمضاجعة الشابين سويا لي، فقد كانا يتحديان بعضهما في إمتاعي ليحاول كل منهما كسب ودي بينما كنت أتدلل عليهما, واشعرهما دائما بأنهما لا يزالان صغارا على متعة إمرأة، فلو علما إن المتعة التي أحصل عليها من جسديهما لا تقدر بثمن لإبتزاني وكنت لأفعل أي شيء لهما مقبل متعتي، كنت من وقت لأخر عندما أرى أحدهما قد بدأ يتمرد أو بدأ يرفض طلبا أو يتمنع قليلا، أحضر شريط الفيديو الذي صورته لهما وأبدأ في عرضه ومشاهدته أمامهما بينما أمارس عادتي السرية رافضة أن يمسني أحدهما حيث أنهم منايك لا يفرقون عن البنات في شيء، وبذلك كنت أكسر بداخلهم شوكة التمرد لأجعلهما دائما عبيدا تحت قدمي، بينما كنت أعلمهما بأن ما يشاهدانه هو نسخة من الشريط وأن الشريط الأصلي مخبأ في مكان أمين لألجأ إليه إذا حاول أحدهم الوشاية بما نفعل.

بدأ هشام في تعلم أصول الجنس كمحمود وأصبح بارعا وبدأت أمارس أوضاعا جديدة معهما سويا حيث أطلب من هشام أن يستلقي لأمتطيه بين فخذي مدخله قضيبه بداخلي حيث كنت أفضل قضيبه لكسي لغلظته في فرك شفراتي بينما أجعل محمود يأتي من خلفي بنفس الوقت ليباشر شرجي وكان قضيبه مثاليا للشرج حيث أن نحافته كانت لا تسبب ألم، وبهذا كنت أمتلئ بداخل أحشائي بقضيبيهما سويا في نفس الوقت وأشعر بالقضيبان يتصادمان بداخلي، كانت متعتي لا حد لها في تلك الأيام بينما كان جسدي كلما حصل على متعة طلب ما هو أكثر منها.

مرت الأيام على هذا المنوال بينما بدأ يبدوا على جسدي الإرهاق من كثرة الجنس الذي أمارسه، فأنا كان يومي إما ممارسة للجنس أو نائمة لأفيق لجنس جديد، بدأ هاني يلاحظ الإرهاق الذي بدوت عليه فكان يسألني لأقنعه بإني طبيعية وأنه يخاف علي من شدة حبه لي، كان كلما تحدث لي بحب أشعر بأحشائي تتمزق وكأنه يجلدني بسياط، وفي بعض الليالي كنت أبكي ليلا بينما هو نائم وأنا أنظر لوجهه وأتذكر أول أيام زواجنا، كنت ممزقة، فأوقاتا أشعر بالندم لخيانتي لهذا الرجل بينما في أغلب الأوقات كنت لا أستطيع السيطرة على جسدي متى طلب جنسا، فكرت في أن أطلب الطلاق وأتحجج بعدم الإنجاب كي لا أظلمه معي فقد كنت فعلا أحب هاني، ولكن جسدي الملعون يرغب في المتعة المتنوعة ولا يكتفي بمتعة رجل واحد بل يطلب عشرات الأيادي لتتحسسه كل بطريقته.

في أحد الأيام حدثت هاني بهدوء في موضوع الطلاق وأنه يجب أن يتزوج أخرى لينجب منها، أما هو فرفض رفضا قاطعا مما زاد من عذاب ضميري، فأنا لا أستحق هذا الإنسان، كان ضميري المعذب ينهار من أول لمسة لجسدي أو حتى من تفكيري في الجنس فأنسى وقتها كل شيء وأطلب المتعة فقط.

كانت حياتي الجنسية تسير كالمعتاد حتى طلب مني هاني في أحد الأيام أن أرافقة لسهرة مع أحد عملائه، فهو قادم من الخارج ويمضي بضعة أيام بالقاهرة بصحبة زوجته ولابد بنا من مجاملتهم في تلك الأيام، بالطبع حزنت كثيرا فلن استطيع أن أحصل على متعتي اليومية فقررت أن أعتبرها أجازة لأجدد إشتياقي للجنس كما أجدد إشتياق محمود وهاني وصفاء لجسدي.

كان العميل نزيلا بأحد الفنادق الفاخرة فذهبنا هناك حيث كان موعدنا معه في العاشرة ليلا لنتقابل بالنادي الليلي بالفندق، بمجرد دخولنا خفق قلبي فقد تذكرت أول إسبوع من زواجي وذلك النادي الليلي هناك وتذكرت مدى السعادة التي كنت فيها، ويبدوا أني أضعت تلك السعادة من يدي.

جلسنا على منضدة محجوزة بإسم زوجي بينما كانت هناك راقصة مبتدئة ترقص رقصا شرقيا خليعا معتمدة على ما يقفز من ملابسها ولكنها لا تعلم عن فن الرقص شيئا، ما هي إلا لحظات ولمحت زوجي يشير لشخص ما فنظرت تجاهه فوجد رجلا في حوال الخمسين من عمره طويل القامة بينما أكثر ما يميزه وسامته الشديدة وذلك الشعر الأبيض في مقدمة رأسه بينما كانت تسير بجواره سيدة تصغره بحوالي خمسة عشر سنة متوسطة الجمال لكنها ترتدي من الحلي والملابس الفاخرة ما يمكنه إعادة الحياة الإقتصادية لمصر لإستقرارها.

تقدم الرجل نحونا مادا يده ليسلم على هاني بينما ينظر إلي ليقدمه هاني قائلا أستاذ فيصل، ويشير تجاهي قائلا مديحة مراتي، طبع فيصل قبلة تحية على يدي بينما أتت مرافقته ليقول لنا شيرين مراتي، فتبادلنا التحية لنجلس سويا بينما بدا هاني في الترحيب بالضيوف وأحاول أنا جذب أطراف الحديث مع شيرين بينما كعادتي أتفحصها بدءا من أصابع قدميها وحتى أعلى رأسها كما إعتدت، كعادة زوجي في تلك الأماكن طلب زجاجة النبيذ الفاخر مع العشاء ليدور حديث عمل بين هاني وفيصل بينما لم تكن شيرين من ذلك النوع المتحدث فبدأت اراقب جسد الراقصة بينما أرمق جسد شيرين بين الحين والأخر محاولة إكتشافه حتى إنني ألقيت بالمنشفة الموضوعة أمامي على الأرض لكي أحضرها وأستكشف ما بأسفل المنضدة، فإكتشفت فخذين أملسين لشيرين ينتهيان بكيلوت شفاف يبدي كسها بينما لدي فيصل تكور كبير يمثل ما يملكه رجل بمثل هذا الطول الفائق.

إنهمك زوجي بحديثه بينما بدأنا نجرع كؤوس النبيذ وفكري يذهب لعدة سنوات مضت عندما كنت اقابل لبنى في مثل تلك الحالة، كان النبيذ قد بدأ يدير رأسي فبدأت أنظر تجاه باب الملهى أنتظر دخول لبنى بينما بدأ كسي في طلب المتعة، لم أدر بنفسي إلا وأنا أدفع ساقي بين ساقي شيرين التي إنتفضت في جلستاها فسحبت ساقي مسرعة بينما تنظر هي لي في تعجب وأنظر أنا لها نظرة إعتذار، لم يمض بعض الوقت إلا وكنت أقول لهاني بأني ذاهبة للحمام فقد كنت أرغب في مداعبة كسي فقد أخرجت الخمر بواطن جسدي، سألت شيرين بعدها إذا كان يمكنها أن ترافقني وقامت معي متوجهتين للحمام بينما يدور بخلدي ما سافعله معها، دخلنا صالة الحمام الخارجية وقد كانت خالية لأضع يدي على رأسي قائلة يااااه … الخمرة دوختني، فقالت بينما كانت لا تزال محتفظة بتوازنها فهي لم تشرب كثيرا إنتي يا مدام شربتي كثير … الظاهر إنك واخدة على الشرب، فقلت لها لأ و … ده في المناسبات بس … من يوم جوازي دي تاني مرة أشرب فيها، فضحكت شيرين بينما بدأت الخمر تجعلني أرى وجهها وكأنه وجه لبنى فلم أدري بنفسي إلا وأنا ممسكة برأسها ومدخلة لساني بداخل فمها، لم تكن شيرين بالطبع تتوقع ذلك فإنتفضت بعيدا عني وهي تقول أيه ده؟؟ … إيه القرف ده؟؟ … ده إنتي إنسانة شاذة، وتركتني وخرجت لم اكن أتوقع ذلك الرفض وقد أحسست بما فعلت فلعنت الخمر وما تفعله, يا ويلي أتكون الأن تحكي لهم بالخارج ما فعلته؟ ما موقف زوجي من ضيفه؟؟

وقفت أبكي وأنا أنظر في المرآة أحدث نفسي إلي إين يمضي بي جسدي؟ حاولت التحامل على نفسي وخرجت لأنضم لهم بينما تنظر شيرين لي بنظرات إشمئزاز وإحتقار وأبعدت أنا عيني عن عينيها لأشاهد الراقصة التي كانت لا تزال تحاول إخراج المزيد من اللحم من ملابسها ليرضى عنها جمهور الصالة، لم يكن باديا شيء على هاني زوجي وضيفه، لتنتهي السهرة في سلام ويمضي كل منا في طريق عودته. في اليوم التالي كان مقررا أن يتناولوا طعام الغذاء معنا بالشقة فلم أستطع لقاء محمود أو هشام لأستطيع أعداد منزلنا للقاء الضيوف، وحضر زوجي في ذلك اليوم حوالي الواحدة وأتى ضيفانا حوالي الواحدة والنصف لنتناول مشروب مثلج أولا ثم نتوجه للغذاء، بدأت ألحظ نظرات لم أرها أمس من فيصل موجهه تجاهي فهل تكون زوجته قد باحت له بما فعلت أمس؟؟

بدأت أتهرب من نظراته ولكن جسدي الملعون بدأ يشتعل لتلك النظرات فبدأ يبرز تموجاته أثناء سيري، مر الغذاء على سلام لأسأل زوجي بعدها عن طبيعة العلاقة مع فيصل فيخبرني بأنه يرغب في توقيع عقد معه سنستفيد منه كثيرا.

توجهنا ليلا للفندق للجلوس بالنادي الليلي كيوم أمس بينما قد صار هناك حائط يمنع إقامة أي علاقة بيني وبين شيرين فهي لا تحدثني سوي بحديث رسمي، كعادتي بعد قليل من الخمر ذهبت للحمام ولكن وحيدة تلم المرة ودخلت لأحد الحمامات وأغلقت الباب وبدأت في مداعبة بظري بينما جعلت أصوات تمحني تصدر عالية لعل إحدى النزيلات تدخل الحمام فتأتي لتشاركني، وفعلا سمعت بعض الأصوات بالصالة الخارجية ولكن لم يشاركني أحد بل تركوني وحيدة أتجرع كأس هياج المرأة.

خرجت من الحمام في حالة هياج أكثر من وقت دخولي، كانت الحمامات بركن منفصل عن الصالة بينما كان الظلام يلف المكان، بمجرد خروجي سمعت صوتا في الظلام ينادي بإسمي فنظرت فإذا هو فيصل ضيف زوجي، سألته عما يرغب فجذبني من يدي وهوى على فمي بقبلة عنيفة، كان عقلي يعمل وقتها فجسدي محتاج بينما كيف سينظر فيصل لزوجي إذا سكتت، ابتعدت عن فيصل سريعا ومددت يدي كي أصفعه على وجهه ولكنه بمهارة شديدة إلتقطها في الهواء جاذبا إياي لقبلة تجبر جسدي على الإستسلام التام، حاولت دفع جسده لكن خارت قواي لأجد لسانه يعبث بداخل فمي بينما إرتخت عضلات فمي لتفسح له المجال للدخول أكثر،

كانت رائحة أنفاسه عطرة بينما بسبب طول قامته كنت أشعر بقضيبه يكاد يخترق بطني، خارت قواي تماما ووجدت جسدي قد اعلن إستسلامه ليسند فيصل جسدي على الجدار بينما عيناي مغمضتان ويتركني ويرحل عائدا من حيث جاء بينما أنا ألهث لا أستطيع الوقوف بجسدي المرتخي.

أمضيت بعض الوقت مستندة على الحائط لأسترد أنفاسي واستطيع الإنتصاب ثانية، كان النور خافتا من حولي والخمر العابثة برأسي يصوران لي أنني أحلم، ولكن البلل الذي تحسسته بشفتاي أعلمني أنها حقيقة. عدت أدراجي لدورة المياه لأتفقد حالي أمام المرآة، ماذا يجب أن أفعل الأن فهذا الرجل أحد عملاء زوجي وعلى علاقة وثيقة به فماذا أفعل، هل أقول لزوجي؟؟ إن زوجي يضع أمالا كبيرة على صفقته مع فيصل فإذا علم فبالطبع سيتوقف عن العمل معه، فهل أجلس صامته؟ وزوجي كيف سيبدو أمام صديقه؟؟ لا أعلم ماذا يجب أن أفعل.

خرجت من الحمام عائدة للمنضدة التي نجلس عليها ولمحتهم يضحكون ويتحدثون، جلست بجوار هاني بينما لم يبدوا على فيصل أي شيء فهو حتى لم ينظر تجاهي، بقيت أرمقه فوجدته وسيما كنت أنظر لتلك الشفاه التي تتحدث وقد كانت منذ قليل تعتصر شفتاي، إن شفتاه جذابتان، بدأت أعاود شرب النبيذ لأشعر به يسري بجسدي حاملا معه طعم قبلة فيصل فشعرت بقشعريرة بجسدي وكأن أحدا يتلمسه.

مرت تلك الليلة ولم ينظر لي فيصل سوى وقت الوداع ليودعني بإبتسامة بسيطة ويخرج بينما زوجته تتأبطه، خرجت مع هاني لنعود لمنزلنا فمارس معي الجنس بينما له طعم أخر بتأثير تلك الخمر اللعينة، فكنت كلما أغمضت عيناي رأيت وجه فيصل الوسيم وأتذكر إمساكه ليدي وإجباره لي على الإستسلام لقبلته.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ