صباح اليوم التالي خرج هاني كعادته بينما سمعت رنين الهاتف، كان المتحدث هو فيصل فقال لي صباح الخير مدام مديحة … أنا عارف إن هاني برة دلوقت … لكن عاوز أتكلم معاكي … ممكن؟ كان كلامه مباشرا وصريحا لم يكن من ذلك النوع الذي يضيع الكثير من الوقت في الوصول لأهدافه، لم اعلم ماذا أقول له فرددت أيوة يا أستاذ فيصل … أي خدمة؟ فرد فيصل شيرين قالتلي على اللي حصل منك في الحمام, صعقت عندما قال لي هذه الجملة فهو يعلم إنني قد حاولت تقبيل زوجته وإنها رفضت، أكمل فيصل حديثه قائلا طبعا ده أمر عادي … فيه ستات كتير بيحبوا نفس الجنس … لكن للأسف إن شيرين مش منهم، لم اتحدث ولم أقل شيئا فأكمل فيصل قائلا أنا لاحظت إنك ست بتحبي المتعة وده مش غلط … كل إنسان له قدرات معينة … فيه الشخص اللي بيرضى بأي متعة وكمان الشخص اللي ما يشبعش من المتعة … أنا هنا في أجازة عند مانع لو نشرب كبايتين حاجة ساقعة مع بعض، كان جريئا جدا في حديثه فقلت له إنت مش خايف إني أقول لهاني؟؟ فقال لي يا مدام … إنتي لو عاوزة تقوليله ما كنتيش رجعتي تقعدي معانا إمبارح تاني … أرجوكي خدي قرارك بسرعة … الشخص اللي بيعرف قيمة الجنس بيحسب الثواني اللي تمر عليه من غير جنس … وتأكدي إن الرفض أمر عادي جدا، صمتت قليلا وكان ذهني يحاول التفكير، لكن طريقة إلقاء فيصل وحديثه وكلامه المباشر جعلني عاجزة عن التفكير ليأتي صوته العميق قائلا يا مدام … حرام الوقت اللي بيعدي على جسم محتاج للمتعة، وجدت نفسي أقول له أستاذ فصل أنا ست متجوزة …، فقاطعني فورا قائلا عارف إن هاني إنسان ممتاز ومتأكد إنه مش مقصر في حقك … لكن إنتي ما تشبعيش أبدا، كانت كلماته كالصاعقة على أذناي، لقد علم تماما ما بداخلي، شعرت وقتها مرة أخرى بقبلته التي أذابتني وكذلك بقضيبه الذي كاد أن يقجر بطني من صلابته، قال فيصل مدام … أنا منتظرك …شيرين نزلت تتسوق ومش حترجع قبل المغرب … إنت عارفة الفندق … رووم 805 … حأنتظرك لكن لو سمحتي لو مش جاية أرجوكي بلغيني علشان أجازتي قصيرة في مصر وورايا حاجات كتير مطلوبة … أسف لتضييع وقتك، وأغلق السماعة لأجد نفسي واقفة غير مصدقة لما سمعت.
لا أعلم ماذا أفعل ولكن طرقات الباب إيقظتني لأجد محمود بالباب فأدخلته لأطفئ ناري به فلا أحتاج للذهاب لصديق زوجي، كان محمود لم يمسسني يومان فكان في شدة هياجه، فإحتضنني يلثم جشدي تقبيلا ليزيد ناري نارا، كان قضيبه يصطدم بفخذي، ووجدت نفسي أجري مقارنة بينه وبين فيصل، ففيصل اذاب جسدي بقبلته بينما محمود أنا التي أقبله، فيصل قضيبه يحتك بأمعائي بينما محمود قضيبه يحتك بفخذاي، والأهم من هذا وذاك أن محمود موجود طوال الوقت بينما فيصل سيسافر بعد أيام، وجدت نفسي أجذب جسدي من بين يدي محمود لأقول له معلش يا محمود انا ورايا مشوار النهاردة، فرد بدهشة إيه … أنا ليا يومين ما ….، فقاطعته بينما بدأت في خلع ملابسي معلش علشان فيه ضيوف مع هاني لازم نجاملهم، كنت متوجهه لغرفة النوم بينما يتبعني محمود جأرىا خلفي محاولا تغيير رأيي، وكنني كنت قد إتخذت قراري فسأتمتع مع فيصل اليوم، كنت قد أصبحت عارية وأنا أنتقي ملابسي من الخزانة بينما إكتفى محمود بلمس جسدي وهو مخرج قضيبه يمارس عادته السرية، بالطبع أثارني ذلك كثيرا ولكنني قررت إبقاء إثارتي لأنهيها بأحضان فيصل، إنتهيت من اللبس لأخرج متوجهة للفندق بينما عاد محمود لشقته حزينا بينما أقول أنا له إتصل بهشام ونيكوا بعض النهاردة، وضحكت بينما نظراته تتبع إهتزازات جسدي وأنا على السلم.
وصلت للفندق لأجده تاركا رسالة لي عند موظف الإستقبال للصعود لغرفته، صعدت لغرفته بينما قلبي يخفق بشدة لما أنا مقدمة عليه، طرقت باب الغرفة لأسمع صوتا يدعوا الطارق للدخول، فتحت الباب ودخلت لأجده واقفا بهامته الطويلة أمام باب الشرفة مرتديا روبا حريريا ويمسك بيده كأسا، إبتسم ابتسامة واسعة عندما رأني ورحب بي قائلا أهلا أهلا يا مدام … إتفضلي، ,اشار بيده لمقعدين موجودين بالشرفة، كنت أشعر بالخجل فاول مرة بحياتي أتوجه لرجل بمكانه بعدما طلب مني جسدي، ولم ارد عليه بل ذهبت له، جلست على أحد الكراسي محتضنة شنطة يدي الصغيرة وكأنني أحتمي بها، قال فيصل نورتي يا مدام … أنا كنت متأكد إنك حتيجي، نظرت له نظرة إستهتار وأنا أقول له ياااه … دا إنت متأكد من نفسك أوي يا أستاذ فيصل …. مش يمكن جاية أقول لك أسفة، فرد بثبات قائلا لأ … إنتي فهمتيني غلط يا مدام … أنا مش واثق من نفسي … أنا واثق منك إنتي، نظرت له نظرة إستفهام فقال الست اللي تحب المتعة ما تقدرش تتحكم في جسدها … الراجل الوحيد اللي ممكن تقوله لأ هو الراجل اللي تكرهه … وأنا ما أعتقدش إني عملت حاجة تخليكي تكرهيني، كان فيصل من الطراز العملي ذو التفكير المنطقي والذي يصيب هدفه دائما، فوجدت نفسي أنجذب لشخصيته فقد كنت لأول مرة أمر بهذه الشخصية، قال فيصل وهو يمد يده بكأس لا اعلم محتواها إتفضلي، أخذت الكأس بدون سؤال وإرتشفت أول رشفة لأجد بها أحد أنواع الخمور، قال فيصل تحبي ندخل جوة؟
لم أرد ولكنني قمت متفقدة الحجرة بنظراتي بينما وجدته يغلق باب الشرفة ويجذب الستارة ليسود جو هادئ بداخل الغرفة، جلست على طرف السرير أرمق ذلك الجسد الذي سيستلقي فوقي بعد قليل بينما أرتشف من كأسي رويدا رويدا، جلس فيصل بجواري وبدأ يحدثني بأحاديث بعيدة تماما عن الجنس، إنتهيت من كأسي وقد بدأت أشعر بدوار الخمر فبدأ فيصل يلاحظ نظراتي التي كانت تنظر محاولة إستكشاف جسده، فغير مجرى حديثه بسرعة ليقول تعرفي يا مدام إن جسمك رائع، إبتسمت وأنا أقول متشكرة، فقال لي لأ أنا مش بجامل. بينما مد يده يجذبني لأقف ويقف بجواري، كنت معجبة بذلك الطول الفارع.
أمسك بيدي ليديرني كراقصة أمامه بينما عيناه تتحسس جسدي، لم أكن لأصبر أكثر من ذلك وكدت أن أطلب منه أن يبدأ عمله بجسدي، ولكنه سبقني وامسك رأسي ليبدأ غزوي بقبلة مماثلة لقبلة أمس، كان ممتازا في رضع الشفاه وحركة لسانه فكنت أجد لسانه بداخل فمي يتحسس به سقف حلقي أو يدخله بتلك التجاويف الموجودة أسفل لساني، كان لتأثير قبلته نفس تأثير الأمس فإرتخى جسدي تماما بينما فقدت السيطرة على حركة عضلات جسدي، أجلسني فيصل على السرير بينما تركني ليعود بشريط أسود سألته فورأ إيه ده؟ فأشار لي بالصمت بينما بدأ يغلق عيني بذلك الشريط لاجد نفسي في ظلام دامس لا أرى شيئا بينما أسمع شفتاه تهمسان في أذني قائلتان حتعيشي دلوقت المتعة بخيالك …. حسي باللمسات على جسمك وخلي عقلك يتخيل المتعة.
لم اكن أرى شيئا مطلقا فبدأت حواس اللمس لدي تصبح مرهفة، فبدأت أشعر بتلك اللمسات الخفيفة لشفتيه على عنقي بينما بعض اللمسات الأخرى لأصابعه تجردني من ملابسي.
كانت لمساته رقيقة فأشعر بجسدي يقشعر منها ليرخي كافة عضلاته فوجدت جسدي ينهار ساقطا على السرير، بأيادٍ خبيرة وجدت نفسي عارية تماما وعندما أقول عارية تماما فأنا أعنيها، فقد خلع فيصل خواتمي وحلقي حتى دبلة زواجي خلعها عني وهو يهمس في أذني بأنه يريدني كيوم ولادتي لا شيء على جسدي مطلقا، لم يكن لدي القوة لأجادل أو أحاور كل ما إستطعت فعله عندما خلع ملابسي أن أضم فخذاي فلا يرى ماء كسي فيعلم مدي تهيجي ورغبتي به، ولكنه مد يديه يتحسس فخذي بكفيه، لم أكن أراه ولا أعلم هل هو جالس أم واقف، فقد كنت أرى ظلاما دامسا بينما أشعر فقط بالحركات وأستمع للهمسات، تسللت يداه على فخذيي بينما أحاول جاهدة ألا أرخي عضلاتهما حتى وصلت يداه لعانتي فمرر يده على عانتي بينما يفضحني زنبوري فإحتك بيده، لم أطق تلك اللمسة فأطلقت أول صرخة لأشعر بكفيه بعدها مباشرة يباعدان فخذي بينما شعرت بأنفاسه التي تقترب من موطن عفافي، كانت أنفاسه حارة بينما أشعر بسوائل كسي تنهار لتبلل شرجي، لم يطفئ لهيب أنفاس فيصل سوى شعوري بلسانه المبلل يبدأ في تحسس شفرتي فلم أعد بعدها أحصي عدد الصرخات التي أطلقتها فقد كان شديد التحكم بحركة لسانه ويعلم تماما أين توجد نقط ضعف المرآة، حاولت ضم فخذي على رأسه ليعيد دفعهما بعيدا وكأنه يعطيني رسالة بأنه هو المتحكم الوحيد هذه المرة، كانت يداه تعبثان بثديي في حركات ماهرة فكنت أشعر بثديي يتقافزان بين كفيه كما لو كنت أجري بينما حلماتي المنتصبة وجدت متعتها أيضا بين أصابع يديه، كانت حركاته بجسدي مثيرة للشهوة، بدا لسانه يتحرك متصاعدا تجاه بطني وسرتي ليداعبهما قبل رضاعة ثديي، فقد كان يدخل الحلمة أولا بفمه ليبدأ بشفط الثدي بكامله بداخل فمه ليعتصره بلسانه بعدها، ترك ثديي ليصعد لرقبتي بينما بدات أشعر وقتها بما يصطدم بجسدي، علمت أنه قضيبه، لم استطع مد يدي لأتفقد قضيبه ولكنني شعرت بضخامته من طرقاته على جسدي بينما وصل فيصل لشفتي يلثمهما، ووجدت جسدي بدأ يتلوى ويرتفع وسطي محاولا الوصول لذلك القضيب، لم أر ماذا فعل بعد ذلك ولكنني شعرت بشيء شديد النعومة يحتك بوجهي ليمر على خدي ويتلمس شفتي، حاولت رفع يدي لأمسك ما يمر على وجهي ولكن فيصل أعاد يدي مكانها بينما ذلك الشيء الناعم البشرة يتحسس وجهي، علمت أن قضيبه هو الذي يمر على وجهي من تلك الرائحة العطرة، تعمدت أن أخرج قليلا من لساني خارجا عندما يمر أمام شفتاي لكي أتذوقه بينما كنت أشعر بالخصيتين يتدليان فوق رقبتي، مد فيصل يده يفرك زنبوري بشدة ليتأكد من محنتي فعلمت أنه الأن يستعد لمضاجعتي فدعوته بأصوات محنتي أن يفعل لأشعر بعدها بجسده يلامس جسدي بينما ذلك العملاق يصطدم بلحم فخذي، أمسك فيصل بقضيبه وبدا يدلك رأس قضيبه بشفراتي ليبللها من ماء كسي فبدأت تلك الرأس تنزلق على شفرتي مسببة ألام الشهوة الممتعة بينما بدأ جسدي ينزلق محاولا الإندفاع لإبتلاع ذلك القضيب، كنت أشعر بمدى ضخامته فقد كان جانبا رأس قضيبه يحتكان بفخذاي فعلمت أنني أمام معركة مع وحش شرس، بدأت أشعر بتلك الرأس تحاول التسلل بداخلي، كان فيصل من ذلك النوع الهادئ في ممارسة الجنس فكدت أصرخ بأعلى صوتي طالبة منه إدخال قضيبه ودل على ذلك حركات جسدي التي تندفع بعنف تجاه قضيبه، شعرت بشفري كسي ينفرجان بينما تدخل تلك الرأس بينهما، فبدأ كسي من الداخل ينقبض ليبتلع الوحش القادم، شعرت بجسد فيصل بعد ذلك يتمدد على جسدي بينما قضيبه ينزلق ببطئ شديد داخل كسي ليصل أخيرا لرحمي بينما فيصل غارقا بين شفتي، ملأ قضيبه كسي وكانت جدران مهبلي مشدودة على قضيبه بينما بدأ هو يدفع قضيبه لأشعر به في أحشائي، لم يكن سريع الحركة فقد أبقاه داخلي دافعا إياه بشدة تجعل رحمي مرفوعا بينما بدأ جسدي أنا يتلوى تحته محاولا تحريك ذلك القضيب، كان فيصل يرتشف المتعة فهو لا يتعجل إتيان الشهوة بقدر ما يحب الشعور بالمتعة، بدأ بعدها يسحب قضيبه من داخلي بنفس البطئ لأشعر بجدران مهبلي التي خلت من قضيبه ترتجف محاولة إستعادته بينما هو ينسحب منها خارجا حتى وصلت رأس القضيب لشفرتي فأعاد الكرة ليعيد إدخال وحشه ثانية، لم أكن لأتحمل وقتها وفقدت كل شعوري فإنطلق صوتي من بين أهاتي يطلب الرحمة فكنت أقول حرام عليك …. كفاية مش قادرة … إرحمني بتعذب إرحمني، بينما يلثم هو شفتي ويهمس في إذني بمدى سخونه شهوتي وإنني إمرأة لا يجب أن تغادر الفراش بينما تتقاذفها قضبان الرجال الواحد تلو الأخر، كان كلامه كحريق في أذني فأمسك بوسطه رافعة جسدي بشدة لأنتفض تحته عدة إنتفاضات تنبئة بأول نشوة أنتشيها، بدأ كسي ينقبض إنقباضات النسوة حول قضيبه ليسقط بعدها جسدي كجثة هامدة، سحب فيصل قضيبه دفعة واحدة من داخلي لأشهق شهقة وكأنني أموت بينما هو يقلب جسدي ليرقدني على وجهي وأشعر ثانيه بوحشه بين فخذي، مرر رأس قضيبه ثانية على شفرتي ليعيد إدخاله بكسي من الخلف، كان طول قامته يعطيه إمكانيات هائلة في أوضاع المضاجعة فقد كان قضيبه بكسي بينما أنا ممددة على بطني وبالرغم من هذا إستطاع الوصول لشفاهي ووجهي لأبادله أنا هذه المرة القبل وأبدأ أستعيد مديحة التي كانت خجلة قبل أول نشوة لها، فإنطلقت صرخاتي المعتادة وبدأت أعبث بمؤخرتي في بطنه فيزداد هياجه ولكن لبطئ حركته بكسي كان متحكما في نشوته فلم يكن من ذلك النوع من الرجال الذين يرغبون في إتيان نشوتهم مبكرا.
مضت حوالي الساعة حتى شعرت بماء فيصل ينساب على بطني بينما كنت أنا في شبه غيبوبة مما فعله بي ذلك القضيب، فوجدت فيصل يحتضنني بحضنه بينما يجذب ذلك الشريط الأسود عن عيني لأرى من جديد بعدما كنت فيما يشبه الحلم، تمدد بجواري وهو يحتضنني بينما وضعت أنا رأسي على صدره وتتحسس يداي ذلك الصدر العريض بينما تعبث ببعض الشعيرات على صدره، مر وقت حتى إسترددت انفاسي فقد كانت متعتي معه أكبر من أن يحتملها جسدي ففتحت عيناي لابدأ بتفحص ذلك الجسد العاري بجانبي، كان جسده رائعا وقضيبه يماثل طول كفي بينما هو مرتخي كما أن عرضه يماثل عرض ثلاثة اصابع، وجدت يدي تتسلل على بطنه حتى أمسكت ذلك القضيب تعبث به بينما رفعت نظري لفيصل فوجدته ينظر إلي ويقول عجبك، فإبتسمت له ولم أرد بل عدت ثانية للنظر لقضيبه بينما تداعبه يدي، كنت أود أن أقول له أن قضيبه أعجبني جدا ولكن أعتقد أن نظرتي مع عبثي بقضيبه كانت أبلغ رد لسؤاله، كان العبث بذلك القضيب الضخم المرتخي ممتعا فهو أشبه بعبثك مع هر صغير بنعومته، كان خجلي قد زال فجلست القرفصاء بجواره أستجوبه إن كان يفعل ذلك بكل بلد يزوره وماذا يفعل، فعلمت منه أنه يفعل ذلك كلما سمح وقته وكان يقول لي أنا وإنت من نفس العجينة … الجسم اللي ما يشبعش من متعة الجنس وممكن يمارسه في أي وقت، فقلت له تعرف إني بأحب هاني، فقال لي أنا متأكد من كدة … وهاني إنسان ممتاز … وأنا كمان باحب شيرين … لكن اللي زينا ما يعرفش يشبع من الجنس … مش لقصور في شريكه لأ … ولكن لقصور فينا إحنا، كان حديثه منطقيا فأنا فعلا لا أشبع من الجنس وشبه لي حالتي وحالته بأولئك البشر الذين لا يفتأون يأكلون حتى لو شعروا بالشبع ووجدوا طعاما فإنهم يأكلون لمتعة الأكل وليس للشبع، علمت أن هذا الرجل يفهم ما بداخلي إكثر مني، فنهضت أتناول ذلك الشريط الأسود الذي كان يستخدمه لإخفاء الواقع عن عيني ووضعته على عينيه، بينما أقول له ده دوري علشان تعرف متعة مديحة.
جلست على صدره بينما هو فاقد الرؤية وبدأت أمرر كسي على شعيرات صدره لأنحني بعدها الثم حلمات ثدييه وأرتضعهما فينتصبا لأفركهما بعد ذلك برأس زنبوري الذي كان يتمتع من ذلك الشعر الموجود بصدره، بدأت أتحسس جسده بلساني كما فعل معي حتى وصلت لعانته فتركت لساني يعبث قليلا بين شعيرات عانته ثم قمت بعضه بخفه في تلك العانة المشعرة لأسمع من ذلك الرجل المتعطش للجنس أول أهه من أهاته فسررت لأني إستطعت إنتزاعها من بين شفتيه فاعدت تلك العضة مرارا وتكرارا بعانته بينما بدأت يداي تعبثان بذلك القضيب الذي لم يعد مرتخيا بعد، تأملت قضيبه فقد كان بحق ضخما، لم يكن في ضخامة قضيب الشيخ الدجال ولكنه كان ضخما، فعندما أرقد قضيبه على بطنه تتعدى الرأس سرة بطنه بينما كان مفلطحا وليس مستديرا فزادته تلك الفلطحة سمكا، بدأت اداعب الرأس بلساني بينما يداي نزلتا للخصيتين لتمسكا كل بيضة من بيضتيه على حدة وتبدأ كل يد تقوم بما تستطيع فعله بما تملك، تحجر ذلك القضيب بفمي فبدأت أخرج خبراتي الدفينة في رضاعته لأتسلل بعدها للبيضات أمتص كل واحدة منهن على حدة بفمي محاولة جذبها وكأنني ساقطعها من جسد فيصل، سمعت أنات فيصل أكثر من مرة فإستدرت لأكتم أناته بكسي ولأشعر بلسانه يدخل بين شفراتي بينما أقوم أنا بلمساتي الأخيرة لقضيبه للتأكد من أنه مستعد لإمتاع كسي، فقد أمسكت قضيبه أصفق به على أثدائي وكأتتي أتأكد من صلابته لأقيمه بعد ذلك كعامود وأعتليه لأدخل ذلك الوحش بداخلي، كدت أتمزق عندما فكرت أن أجلس عليه بكامله فصرخت صرغة عالية فقد أحسست أنه قد مزق مهبلي فعلا، فألقيت بجسدي على صدر فيصل بينما أحرك مؤخرتي لأقتل الوحش الغازي لكسي، ولكن تلك الحركات كانت تزيد تضخمه فأحسست بأن شفراتي قد حشرتا بين جدار مهبلي وبين ذلك القضيب قفد أخذهما القضيب داخل مهبلي معه فصرخت لأشعر بإهتزاز جسدي وإتيان نشوتي ولم أستطع التغلب على قضيب فيصل، فقد إرتخى جسدي وأصبحت غير قادرة على الحركة، فمددت يدي أنتزع الشريط الأسود من على عينيه بينما أردد من وسط أنفاسي اللاهثة مش قادرة … مش قادرة، فقد أعطيته علامة إستسلامي وأن عليه هو أن يكمل الباقي، وبالفعل ألقي فيصل بجسدي من عليه ليبدأ يباشر مهامه مستخدما الته الضخمة بداخلي ببطئة المعهود والذي كان يثير شهوتي أكثر فأكثر.
أمضى معي فيصل بالمرة الأخيرة ساعتين من قضيب حار متصلب مولج بداخلي حتى أتى مائه ولم أخجل في تلك المرة من الطلب مباشرة بحاجتي لتذوق ذلك الماء، وبالفعل تذوقته وإنكببت عليه بعدها الثم شفتيه لأذيقه قليلا من ماء حياته.