تمتعت كثيرا مع فيصل في ذلك اليوم وبقيت معه من الساعة العاشرة صباحا وحتى الثالثة ظهرا ولم يؤرقني سوى إتصال هاني بفيصل للإتفاق على أن نتقابل سويا بالنادي الليلي بينما كنت أنا بين أحضانه، المني ذلك كثيرا ولكن فيصل إستطاع بذكاء أن يشعل ذلك الجسد ليخمد إي شيء أخر، لم يتركني فيصل بل قام كأي جنتل مان بتوصيلي لقرب منزلي بينما لم نحدد موعدا أخر حيث قال لي أن نداء الجسد لا يحتاج لمواعيد … ومتى طلب الجسد فسنلبي بدون موعد، كان رجلا عجيبا فكان الجنس بالنسبة له كل شيء ومع ذلك لم يكن يمارسه بأي من الأنواع التي مررت بها من قبل.
دخلت شقتي منهكة الجسد فخلعت ملابسي وأنا أتذكر قضيب فيصل الجبار وأعيد الإستماع لصوته وهو يشق جسدي، كان جسدي ملطخا بمياه الشهوة والنشوة معا فدخلت لأنظف لحمي وأخرج بعدها لأذهب في سبات عميق، ولا أفيق إلا على صوت هاني بعد عودته من عمله يطالبني بالنهوض لنقابل فيصل وشيرين بالنادي الليلي.
نهضت لأرتدي ملابسي ونذهب أنا وهاني للنادي الليلي بينما أنا متوجسة، فهذه أول مرة سأرى فيصل بعدما مارس معي الجنس صباحا وأنا مرافقة لزوجي وهو مراقف لزوجته، تبددت مخاوفي سريعا ففيصل لم ينظر لي سوي وقت التحية بينما سمعتهما يتحدثان في العمل ولم ينظر لي فيصل ثانية إلا وهو يقول بصوت عال ليسمعني مبروك يا أستاذ هاني … العقد حمضيه بكرة معاك، شعرت وقتها بأنه يهديني أنا ذلك العقد وفكرت هل هو ثمن لتمتعه بجسدي؟ أم إنه هدية ليعبر بها عن شعورة تجاهي؟
أحسست بالإشمئزاز من نفسي حينما فكرت بأن ذلك ثمن لجسدي فهل بدأت أتجه رويدا رويدا لأبدأ ببيع جسدي؟
ظهر على وجهي الغضب فقد كنت أبتسم مجبرة لمجاملة من هم أمامي، مرت الليلة بسلام وذهبت مع هاني لمنزلنا منتظرة بفارغ الصبر صباح اليوم التالي لأفهم من فيصل سبب تصرفه.
بمجرد خروج هاني صباح اليوم التالي أمسكت بالتليفون أتصل بفيصل ولكن ردت زوجته فأغلقت الخط وأنا أحترق غيظا، إنتظرت ساعة أخرى لأعيد الإتصال ويرد فيصل في تلك المرة لأجد نفسي أنفجر بالصراخ بوجهه معاتبة إياه فكيف يعتقد أنني سلعة يمكن أن يشتريها بعقد، تركني فيصل أتحدث بدون أن يرد ولو بكلمة حتى هدأ ذلك البركان الذي إنفجر بداخلي ليقول بعدها بهدء: مديحة … أنا الشغل عندي شيء والمتعة شيء تاني … تفتكري لو إني عاوز أنام مع أي وحدة بفلوسي ما أقدرش … أسف جدا إنك فهمتى كدة … أنا النهاردة كنت منتظرك ومتأكد إنك جاية لكن لو تفكيرك وصل لأني بشتري جسدك يبقى أسف ما فيش داعي نتقابل تاني، وأغلق الخط بينما أدركت أنا خطأي فهو لم يقصد أبدا دفع ثمن متعته, وجدت نفسي أسرع وارتدي ملابسي مسرعة وفي خلال نصف ساعة كنت أطرق باب حجرته بعدما تأكدت من الإستقبال بأن زوجته قد خرجت.
دخلت الحجرة لا أدري ماذا أقول، أأقول له أنني حضرت له لأسلم له جسدي؟؟ أم ماذا أقول؟؟ رحب بي فيصل وإن كان ترحيبا رسميا ليقول بعدها مباشرة أرجوا إنك تكوني فهمتيني صح، فقلت له أنا صعقت لما فكرت إني بقالي ثمن … أبقي وقتها عاهرة أو بنت ليل، رد فيصل مسرعا قائلا أنا عارف إنتي إيه يا مدام … عارفة.. بالرغم من أني أعتبر من الأثرياء لكن عمري ما مارست الجنس مع بنت ليل أو بمقابل فلوس … عارفة ليه … لأن بنت الليل طالبة الفلوس فوق المتعة ودي ما تلزمنيش، ثم إقترب واضعا كفه على خدي وهو يقول أما البنت اللي تطلب المتعة قبل كل شيء … هي دي اللي أنا محتاجها.
وقتها فهمت فيصل، فهو ينظر للجنس المجرد من أي شيء أو أي منفعة سوى ممارسة الجنس فقط، وجدت نفسي أقبل باطن كفه لأجثو بعدها بين فخذيه واضعة رأسي على صدره وكأنني وجدت ضالتي في الجنس ولا أرغب في أن تفلت مني ثانية، بدأ جسدانا يتناجيان لنرد على تلك الأجساد بالقبلات الساخنة والتدليك المثير، نهضت من بين فخذيه فخلعت ملابسي كاملة كما يريد وأخر شيء خلعته هو دبلة زواجي لأنظر له وأنا عارية وأقول له بإغراء أنا أمي ولدتني كدة، أطلق فيصل يداه بجسدي بينما أجلسني على فخذيه لأمد يدي وأخرج ذلك القضيب الممتع وأرقده على فخذي كطفل صغير بينما يدي تريت عليه وتعبث برأسه، إنتصب القضيب وطلب كسي ليجده مستعدا له بمائه الزلق، فتعانق قضيبه وكسي سويا بينما تركناهما ونحن نتعانق عناق المتعة المجردة تاركين أجسادنا تتصرف كما يحلو لها، فأبدع جسدي كما لم يبدع من قبل ما بين أهات وأنات وما بين حركات وإنقباضات منافسا لأروع الحيات المعروفة، نهلت من المتعة في ذلك اليوم كما لم أنهل من قبل وزال خجلي تماما فلم أخجل في أن أطالبه أن يداعب شرجي ولكن بالطبع بدون أن يدخل ذلك العملاق فلن أستطيع التحمل.
مرت الساعات سريعا بينما لم أرغب في الرحيل ولكنه ذكرني بأن الوقت مضي وقد تعود زوجته في أي وقت، وقتها شعرت ببعض الغيرة فقد كنت أتمنى أن أبقي معه فيكفيني مداعبة قضيبه الجميل.
مرت الأيام التالية على نفس المنوال حتى يوم سفره ترك زوجته حيث أنها لم تكن خارجة للتسوق في ذلك اليوم، بينما أجر غرفة أخرى بأحد الفنادق؟
تلاقينا بها وكان لقاء الوداع عنيفا فكل منا قد وجد نفسه بالأخر، يومها أستطعت إدخال كامل قضيبه بداخلي بينما توالت إنتفاضاتي وأنا أقبض على ذلك القضيب لأودعه بينما إستطعت لأول مرة منذ تلاقينا بأن أحصل منه على خمس دفعات من مائة في غضون ثلاث ساعات.
إحتضنني قبل الرحيل بينما تواعدنا بأن نظل على إتصال سويا، رحل فيصل وتركني في فراغ جنسي رهيب فلم يعد محمود وهشام يكفياني كما لم تعد صفاء تسد حاجتي، الوحيد الذي كنت لا أزال أستمتع معه هو زوجي هاني وذلك بسبب حبي له، بالرغم من ذلك لم أتوقف عن ممارساتي مع الشابين وعلاقتي مع صفاء وإن كان قد بدا علي عدم الرضا والشهوة الدائمة بدون توقف، ولذلك عدت ثانية لممارساتي بالمترو، فكنت اترك جسدي تتلقفه الأيادي كيفما تشاء بينما اقف أنا وسط البشر أتلمس قضبانهم من شدة محنتي.
في أحد الأيام بينما أقف بالمترو ملقية بجسدي بين عدة رجال وتاركة حركة المترو تقذف بجسدي من هذا إلى ذاك، كان الرجل الواقف خلفي قد بدا في إدخال إصبعه بمؤخرتي بينما تركته بالطبع يفعل ما يشاء بينما أقبض عضلتي مؤخرتي كنبضات لأشجعه على العبث أكثر فجسدي محتاج لهذا العبث، التصق الرجل بي أكثر بينما همس بأذني قائلا تعالي نروح البيت … هناك أمان أكثر، لم يلق ردأ فدفع إصبعه بشدة حتى أحسست بأن فستاني قد دخل بشرجي فصدرت مني أهه فوجدت كثير من الأعين التي تنظر تجاهي فألقيت برأسي للخلف لأهمس للرجل الواقف خلفي شيل صباعك بيحرقني, وفعلا أبعد الرجل إصبعه ولكن بعدما أداره بشرجي بعنف، عند أول محطة للمترو وجدت نفسي أترك المترو بينما تبعني هذا الرجل فورا، ما أن إبتعدت عن الزحام حتى وجدته أمامي فقلت له بدون مقدمات شقتك فين؟؟ فأجاب مسرعا ناخذ تاكسي، وفعلا ألقيت بجسدي في التاكسي بينما أتجه لشقة رجل غريب لا أعلم عنه شيئا، لا أعلم إلي أين سيأخذني هذا الجسد اللعين، أطلقت تنهيدة بينما أفكر بهذا المستوى الذي هبطت له.و
صل التاكسي لمنطقة شعبية حيث طلب منه مرافقي الوقوف على ناصية شارع، نزلنا ليريني بناية بمنتصف الشارع وهو يقول حسبق أنا وإنت تحصليني علشان محدش ياخد باله … الدور الرابع شقة 15 .. ما تنسيش، وتركني وذهب هو مسرعا بينما وقفت أنا قليلا.
كانت فرصتي للتراجع، فالمنطقة قذرة ولم افعل ذلك من قبل، ولكن نبضات من كسي حركتني لأتبع ذلك الرجل من بعيد بينما عيناي ترمقان رواد الشارع فقد أرى من هو أفضل منه لأسلم له جسدي الملتهب، دخلت البناية لأجدها متهالكة بينما الأطفال يلعبون على سلم البناية وأصوات إمرأة تصرخ بسباب بذيء لإبنها ليصعد وهو لا يعيرها إلتفاتا، صعدت السلم لأصل للدور الرابع فوجدت باب الشقة 15 مواربا بينما يقف هو خلف الباب ينتظرني، وجدت نفسي أتلفت حولي كي لا يراني أحد بينما أسرع لأدخل الشقة ويغلق هو الباب خلفي مسرعا، كانت شقة متواضعة أثاثها مهترئ بينما أحسست بيدين من خلفي تقبضان مؤخرتي فرجف جسدي، كان قلبي ينبض بعنف بينما كانت نبضات كسي أسرع منه فتغلب نداء كسي على أي شيء أخر، لم انظر خلفي بل تركته يعتصر لحم مؤخرتي بينما يرفع فستاني من الخلف ليظهر له فخذاي ومؤخرتي العارية، أبعد يداه فتقدمت قليلا داخل الشقة متجهه للأريكة الموجودة، إستدرت لأنظر له فوجدته قد تخلص من كامل ملابسه وهو يتقدم تجاهي عاريا ونظرة إفتراس تظهر من بين عينيه، لم يقل أي كلمه بل أطبق على جسدي يدفعني لأرتمي على الأريكة بينما أطبق فوقي يتحسس لحمي بينما شعرت بقضيبه المنتصب يكاد يقطع ملابسي فوجدت نفسي أقول له لأ .. لأ … مش كدة، فقال لي كلمة لن أنساها بحياتي فقد رد بعنف لأ إيه يا بنت الشرموطة … هو إنتي لسة شفتي حاجة؟
وأطبق على جسدي يفترسني حتى بدون أن يخلع ملابسي فقد إكتفي بإخراج أحد أثدائي ورفع فستاني وإبعاد ما يكفي من كيلوتي لأن يدخل قضيبه، شعرت بالتقزز لما وصلت له، فأين هي المتعة التي أبحث عنها، إنني أمام شخص يمتع نفسه فقد كان يضرب ضربات قوية بقضيبه داخلي بينما أحد شفرتي يحتك بقضيبه والشفرة الأخرى محتجزة خلف كيلوتي فلا تشعر بشيء وأحد ثدييي بفمه بينما الأخر مقيد خلف فستاني يستنجد بمن يطلقه ليداعبه، لم يستغرق سوى لحظات حتى إرتجف منزلا مائه على ملابسي، أكاد أجن فالنار المشتعلة بجسدي إزدادت إشتعالا بينما أنا في صحبة حيوان لا يعرف شيء عن الجنس سوى الإنزال، حاولت أن أستجيب معه وأن أحضنه ولكن قضيبه كان قد إرتخي كما إرتخى جسده فوقي كاتما أنفاسي، وجدتني أبعده عني بعنف بينما أقوم بأنفاس لاهثة أدخل ثديي المدلي وأعدل كيلوتي بينما أقول له لما إنت ما بتعرفش حاجة عن النيك … أمال جايبني معاك ليه؟ كدت أجن من الشهوة ففتحت الباب وأسرعت على السلم تاركة اياها خلفي ممددا على أريكته،
خرجت من البناية مسرعة لا أعلم ماذا أفعل، أأقف بوسط الشارع لأطلب من أي شخص أن يتمتع بجسدي الهائج، كدت أجن وقتها فلا يعلم مشاعري في ذلك الوقت سوي المرأة التي إهتاجت وبدأت جنسا ولم تستطع إكماله، نظرت حولي فوجدت أحد محلات الملابس فدخلت ووجدت شاب وفتاة يقفان بالداخل ولحسن حظي وجدت أن المحل مكون من طابقين أحدهما تحت مستوى الأرض، كان المحل خاليا من الزبائن في ذلك الوقت، تجولت بالمحل حتى إقتربت من السلم المؤدي للدور الأسفل فنزلت لأجد نفسي وحيدة فصحت وكأني أطلب المساعدة من الشاب الواقف بالمحل قائلة لو سمحت، فوجد الفتاة قد نزلت لتستفسر عما أطلب فقلت لها لأ … ممكن ينزل لي الشاب الواقف فوق علشان عاوزة أختار حاجة لجوزي وعاوزة أخذ رأيه، صعدت الفتاة لينزل بعدها الشاب قائلا أأمري يا مدام، وإتجه نحوي ليرى ماذا أريد فلم يكن مني سوي أن أطبقت على رأسه بيداي ألثم شفتاة بشدة بينما يحاول هو الإبتعاد مذهولا كنت ممسكة برأسه بشدة فلم يستطع إفلات لسانه من فمي حيث أمسكت به بأسناني بينما لساني يداعبه من داخل فمي، مرت لحظات الذهول الأولي فأحسست بإرتخاء الشاب قليلا، تركت رأسه بينما أنظر حولي لأبحث عن مكان أمن بينما هو يقول يا مدام … يا مدام، لم أتركه ليكمل كلمته حيث وقعت عيني على غرفة تبديل الملابس فجذبته خلفي متجهه ناحية الغرفة لأدخل بها وأسند جسدي على جدارها بينما أجذب جسده ليلتصق بجسدي، لم يأخذ الشاب مني وقتا ليبدأ هو بعدها في لثم شفتاي بينما يداه إنطلقت تتحسس مختلف أجزاء جسدي، مددت يدي من خلف ظهره لأجذب ستارة الغرفة بينما هو منهمك بعمله، مددت يدي بين فخذيه لأتحسس ممتلكاته ولأطمئن على مستقبل كسي بين يديه وما وجدته كان مطمئنا، فقضيب الفتى يبدو عليه الشدة بينما أثاره بشدة إمساك قضيبه، فوجدته يبحث عن كيفية إخراج ثديي فلم اضيع وقته في البحث بل إستدرت طالبه منه حل سوستة الفستان لألقيه بلأرض بعد ذلك كاشفة كامل جسدي له ليداعبه، كان ذلك الشاب جيدا ولم يكن متسرعا فقضى وقتا في تذوق لحمي حتى جثى أمامي ليصل لكسي المتعطش بينما سوائلي كانت قد بللت فخذي، بينما أقف عارية وهو جاث على ركبتاه يلعق كسي فإذا بي ألمح تلك الفتاة التي كانت تقف معه بالدور العلوي واقفة على السلم ترمقنا بدهشة من جزء صغير لم يغلق جيدا من ستارة الغرفة، كانت الفتاة واقفة وقد تسمرت قدماها بينما فمها مفتوح بدهشة، إلتقت عيناي بعيني الفتاة فنظرت تجاهها نظرة شهوة نأرية بينما أمسكت رأس الفتى وهو بين فخذي لأدفعها دفعا بداخلي فقد أثار شهوتي كثيرا.
نظرات الفتاة لنا ونحن على هذا الوضع، علمت الفتاة أنني رأيتها فعدلت بصرها وحاولت الصعود لتتراجع بعدها وتقف لترمقنا بينما بدأت ألمح بعض قطرات العرق تتسلل على جبينها مع أنفاس متسارعة فعلمت أن الفتاة في حالة إشتعال الآن، فقررت أن أزيد إحتراق جسدها كما أحترق أنا، سحبت الشاب من شعر رأسه ليقف ومددت يدي أخرج قضيبه خارجا ثم أعود فأحتضن الشاب فدخل قضيبه بين فخذي ليتحسسه كسي، كان ظهر الشاب للفتاة فلم يكن يراها بينما أتعمد أنا أن أنظر في عينيها مباشرة كلما كان الشاب منهمكا بأحد أجزاء جسدي، بدأت يدا الفتاة ترعش بينما إستندت بجسدها على الحائط، إلتقط الشاب إحدى ساقي ورفعها عاليا لأصبح واقفة على ساق واحدة بينما الأخرى في الهوء بينما بدأ قضيبه بالتسلل بين شفرتي يحتك بهما فيلهبهما ويردا عليه ببلل غزير يعينه على دربه القادم، بدأت تنهداتي تعلو وتعمدت أن أجعلها أجراسا بأذني الفتاة، إمتلأ مهبلي بقضيب الشاب فأحسست بتلك الإنقباضات التي تتحسس الزائر وبينما بدأت ضرباته أطبق على أحد ثديي يلتهمه بنهم شديد بينما صوت إرتطام جسده بجسدي لا يقطعه سوى صوت صرخات شهوة تصدر من بين شفتي، بينما الفتاة فقدت وعيها وبدأت يداها تتسلل من بين ملابسها فأدخلت يدأ بصدرها بينما اليد الأخرى بين فخذيها، كنت أرغب في رؤية لحمها بينما يملأني ذلك القضيب فركزت نظراتي على عينيها وإلتقطت ثديي أرفعه لشفتاي أتحسس حلمتى بلساني، كانت نظراتي للفتاة تثيرني وأعتقد أنها تثيرها هي أيضا فبدأت تقلدني فأخرجت يدها وبللت أصابعها لتعيد إدخالها على ثديها مرة أخرى بينما أتبع أنا يدها بنظراتي فلم تجد الفتاة بدا من إخراج ثديها بينما تعتصره بشدة فيبرز لحم ثديها من بين أصابعها، ثارت شهوتي لحد النشوة عندما رأيتها قد بدأت تعري جسدها فإنطلقت صرخة شهوتي ليقبض كسي على قضيب الشاب بشدة مانعا إياه من الحركة بينما يمتص قضيبه لتخرج شهوتي بعد عناء فلم يتحمل قضيب الشاب إحتراف كسي فنبض بشهوته هو أيضا ليمتلئ كسي بسوائل غزيرة تسيل على فخذي.
إنهرت على الحائط بعدها بينما أنزل الشاب ساقي المرفوعه مستندا بجسده على جسدي بينما قضيبه لا يزال ينتفض بداخلي من أثر نشوته، عرفت الفتاة بأننا إنتهينا فأسرعت تعيد ثديها لتحاول الصعود مبتعدة بينما ساقاها لا يقويان على حملها، أخرج الشاب قضيبه مني وقال لي إيه ده …. مش ممكن … ده إنتي سخنة أوي، فكانت إجابتي عبارة عن إبتسامة أعقبها وضع يدي على قضيبه دليل على رضائي عنه، سألني الشاب إسمك إيه فرديت لا إسم ولا عنوان … واحدة جات وخرجت وخلاص، فقال مسرعا مش ممكن … مش ممكن أسيبك، فقلت له أنا لما أحتاج حاجة هجيلك، ومددت يدي ألتقط فستاني من على الأرض ليساعدني في إغلاق السوسته وأقبله على فمه وأتركه لأصعد للدور العلوي صعدت فوجدت الفتاة لا تزال تلهث فإبتسمت بينما أقول لها عجبك الفيلم … الواد لسة تحت وهايج … يلا إنزليله، ضحكت الفتاة وهي تقول بخجل ما ينفعش يا مدام … أنا لسة بنت، فإقتربت من أذنها لأقول لها يبقي تنفعيني أنا … ممكن تجيلي البيت تعمليلي مساج؟ فردت الفتاة ما أعرفش … عمري ما عملت مساج لحد، فقلت لها أعلمك، وأخذت رقم تليفون المحل قائلة أنا هتصل بيكي، وبينما أستدير للخروج رأيت الشاب صاعدا مستندا على السلم بينما قضيبه يظهر منتصبا من ملبسه فضحكت وأنا خارجة لأستقل تاكسي وأذهب فورا إلي منزلي.
وصلت المنزل منهكة الأنفاس بينما حالتي النفسية لم تكن جيدة فقد كنت أشعر بنفسي أتدهور شيئا فشيئا وأقبل بمستويات لم أكن لأنظر لها من قبل فدخلت لأخذ دشا أزيل به أثار المني من جسدي لأندفع بعدها في الفراش لنوم عميق حوالي السادسة مساء.