أيقظتني صفاء من نومي فهي ترغب في متعة جسدها أيضا وبعدما انتهينا من جولتنا الأولى جلسنا عاريتين نتحادث كالعادة بينما عيناها مركزتان على جسدي وهي تقول إيه ده يا مديحة … مالك …. جسمك ما كانش كدة … إيه اللي جراله، فقلت لها مال جسمي، فمدت يدها على ثدياي وهي تقول فين البزاز اللي كانت منتصبة … مالهم إترخوا كدة ليه … وبعدين فيه بقع حمرا في جسمك … من إيه ده، قمت مسرعة أقف عارية أمام المرآة لأنظر جسدي فوجدت كلامها صحيحا، أماكن إحمرار لقرصات على جسدي من تلك الأيادي التي تمتد بالمترو بينما أثار إعتصار ثديي بدت واضحة، وقفت أفكر كم من يد إمتدت حتى الأن لذلك الجسد وكم من فم تذوق دلك اللحم، كادت رأسي تنفجر بينما وقفت صفاء بجواري تربت على ظهري وهي تقول مالك … إشكيلي أنا صاحبتك،
بالطبع لم يكن بمقدوري أن أحكي لها عما أفعل، فما أفعله لا تقوم به إلا لبؤة محترفه، فحتى إبنها لم يسلم من يداي، فإستدرت لأجلس على السرير قائلة ولا حاجة يا صفاء بس تعبانة شوية، بينما وجدت دمعة تنحدر من عيني ساقطة على جسدي العاري ذهبت صفاء عندما رأت أن حالتي النفسية ليست على ما يرام بينما إفتعلت مشادة في تلك الليلة بيني وبين هاني أملا في أن يكرهني فلم أكن كفؤا لحبه الكبير، نام هاني ليلته خارج الغرفة بينما لم أنم أنا مفكرة كيف أجعله يطلقني بدون أن أجرح مشاعرة الرقيقة، فقد كان قرار الطلاق نهائيا بداخلي فأنا لا أرغب في أن أسبب الألم لهاني أكثر من ذلك، كما أنني لا أستطيع السيطرة على شهوات جسدي.
صباح اليوم التالي خرجت من غرفة نومي فلم أجد هاني بالخارج فيبدوا أنه قد خرج مبكرا، فكرت في الألم الذي اسببه له بمعاملتي تلك فجلست أبكي وحيدة بينما أرغب في إنهاء زواجي مع هاني بأسرع ما يمكن لكي أرىحه وأستريح أنا من عذاب ضميري، طرق الباب فذهبت لأفتح فوجدت محمود مبتسما فمددت يدي لأمنعه من الدخول قائلة مش النهاردة يا محمود … مش قادرة تعبانة، فقال ليه … أنا …، فقاطعته قائلة تعبانة، وأغلقت الباب وعدت لبكائي بينما يمر أمام عيني لأي مدى وصل جسدي.
قضيت يومين بالمنزل لم أبارحه كما لم أنم بجوار محمود فقد كان غاضبا من معاملتي ويبيت ليلته بالصاله ويخرج قبل إستيقاظي، كان يومان بدون جنس بالنسبة لجسدي شيئا كبيرا فلم يسبق له أن مر بفترة طويله مثل تلك الفترة بدون جنس، فحتى أيام دورتي الشهرية كان هشام يداعب ثدياي بينما أعبث أنا بين فخذيه وفي أيامي الأخيرة كنت ألقي بجسدي وسط الزحام لتلتقطع الأيادي وتشبعه لمسا وقرصا، ولذلك ففترة يومين بالنسبة لجسدي دون أن يلمسه أحدا كانت بالنسبة لي فترة طويلة، تحسنت حالتي النفسية بهذا الشعور وفكرت، فطالما إستطعت إيقاف جسدي يومين فقد يمكنني إيقافه للأبد والإكتفاء بحبيبي، فوجدت نفسي أجري مسرعة على التليفون لأتصل بهاني ووجدت كلمات الإعتذار تنساب من فمي وسط بكائي فقد كنت أعلم بأني أنا المخطئة، أغلق هاني التليفون لأجده بالمنزل بعد نصف ساعة مبتسما لي فألقيت جسدي بين أحضانه وأنا ابكي واعتذر فمسح دموعي وقبل شفتي بقبلته الحانية وجذبني تجاه غرفة نومنا ليعوض ليلتينا السابقتين.
توالت إنقباضات رحمي بينما أشعر بإنقباضات قضيب هاني بداخلي تعلن نشوته وإتيان مائه، وقد كانت نشوتي في ذلك اليوم نشوة لذيذة حالمة فلا يوجد أحلى من نشوة المرأة مع الإنسان الذي يحبه قلبها، إرتمى هاني على صدري يلتقط أنفاسه بينما سمعت طرقا على الباب، يا ويلي فقد يكون أحد عشاقي قد أتي غير عالم بأن زوجي فوقي الأن، قام هاني ليرى من الطارق بينما وقفت أنا خلف الباب أنصت لما سيحدث وقلبي يخفق بشدة وبالفعل فقد سمعت صوت هشام بينما زوجي يحدثه، لطمت خداي فقد جعلت زوجي في موقف لا يحسد عليه أو قد يظنه هشام هو أيضا أحد عشاقي فيطلب الدخول معه ليناما معي سويا، ولكنني سمعت صوت إغلاق الباب وعودة هاني فسألته بلهفة مين دلوقت … دا عمره ما حد جه دلوقت، فرد هاني قائلا واحد كان فاكرها شقة محمود جارنا، لم يهتم هاني بالأمر بينما إستدار ليحضنني وأنا أشعر بالخوف مما تخبئه لي الأيام.
غادر هاني عائدا لعمله بينما لم يكد يغادر فأسمع طرقات سريعة على الباب لأجد هشام ومحمود سويا آتيان فقد إفتقدا ذلك الكس الذي إحتوى قضيبهما وذلك الجسد الذي إستقبل منيهما على لحمه اللدن، دخل الشابان يتضاحكان بينما إعترضتهما غاضبه من ذلك الموقف الذي حدث مع هشام متهمة إياه بأنه يريد خراب بيتي وأن شقتي ليست ماخورا مفتوحا له في أي وقت يشاء وقد وقف هشام يعتذر معللا تصرفه بإشتياقه الشديد لجسدي حيث أنه لم ينم ليال متواصلة من التفكير في، كان يعتذر بينما يصف كيفية عذابه وتفكيره بجسدي، وأدى ذلك الكلام لتحفيز المنطقة الواقعة بين فخذاي فبدأ كسي يعلن عن رغباته بينمأ أحاول أنا منعه فيكفيني ما عانيت بالأيام السابقة، ولكن بين إلحاح كسي وإلحاح الشابين وإلحاح تلك اللإيور البارزة والظاهرة من ملابسهما سمحت لهما بالدخول وإستسلم جسدي لهما معوضا حرمان يومين، ولم يكن مني زوجي قد جف بعد من داخلي فإستمتعت بينما هما يلحسان كسي سويا ويتذوقان ماء زوجي دون أن يعلما، فكنت كمن يقول لهما إن زوجي هاني فوق الكل فها أنتما تلعقان مائه من كسي.
كان الشابان في شدة هياجهما فقد إنقطعت عنهما فترة كانت كافية لأن يكونا بقمة هياجهما، فلم ترتخي إيورهما في ذلك اليوم بينما تناوبا على كسي وشرجي وفمي بعنف وشهوة جعلتني أغيب عن وعيي وأقرر ألا أجعل نفسي سهله لهما كل يوم لأزيد لإشتياقهما فيفعلا ما فعلا اليوم،
لم أترك الشابين حتى أتممت إرتخاء أيورهما وإمتصاص ماء شبابهما لأذهب لنوم عميق بعدها كان قد جافاني ليلتان، حتى أتي موعد صفاء فإرتشفتها في ذلك اليوم أيضا بينما كانت هي الأخرة متشوقة، فقد أشعلت نيران جسدها منذ بداية علاقتي بها وأعدت إشعارها برغبة الكس بينما كانت قد إفتقدتها منذ بدأ زوجها يستخدم شرجها عوضا عن كسها، وقد عوضت جسدها المسكين في ذلك اليوم بثلاث إرتعاشات حتى خرت كجثة هامدة لا تستطيع لملمة شتات جسدها بينما لحمها يرتج مع إنتفاضاتها.
مرت سنتان أخرتان بينما أنا بنفس الوضع أندم يوما لأعود أياما لعبثي بينما توترت العلاقة بيني وبين هاني عدة مرات وأعتقد بأنه قد بدأ يلحظ بعض الأشياء التي أثارت ريبته، فقد راني أحد أصدقائه صدفة في أحد المرات بالمترو وقال لمحمود بينما أنكرت أنا خروجي من المنزل، كما بدأ أوقاتا يلاحظ ذلك الإنهاك على جسدي، أما محمود وهشام فقد دخلا كلية التجارة بينما أحب محمود إحدى زميلاته وإنشغل بها عني ولم يبقي لي سوى هشام الذي إعتدت وقتها أن أزوره أنا بمنزله في غياب والديه حتى لا يأتي لمنزلي ، وكانت صفاء على عادتها فقد أدمنت السحاق معي وعوضها دلك تماما عن حرمانها من زوجها بينما لم تفكر في الإستعاضه بأحد الرجال بدلا عن زوجها، بينما لم يخل حالي من بضعة مغامرات مع رجال لا أعرفهم ولا يعرفونني حيث كنت اقابلهم مرة واحدة فقد دون أن يعلموا عني شيئا وكنت أتصيدهم إما من وسائل المواصلات أو من المحلات العامة وذلك في الأوقات التي لا أستطيع أو لا أجد أحدا يطفئ ناري.
كنت أذهب لهشام بشقته بينما بدأ يبتزني بحجة الإتيان بمقويات جنسية وفيتامينات، وقد كنت أعطيه ما يريد فقد كنت أمتص شبابه بصفة يومية تقريبا حتى أنه رسب بكليته بينما تفوق عليه محمود، وفي أحد الأيام بينما كنت مع هشام بشقته وبينما كنا عاريان بعد إحدى النشوات وجالسان نتحدث بينما أعبث أنا بقضيبه وإذا بطرقات خفيفة على باب الشقة، تعجبت وأسرع هو ليغلق باب غرفته حيث إعتدنا أن نمارس الجنس بها وتوجه ليرى الطارق بينما حاولت أنا اللبس مسرعة وقلبي يتوجس من القادم، سمعت بعدها صوت حوار بالخارج فإقتربت من الباب لأستمع لصوت يحدث هشام بينما يبدوا أنه قد دخل الشقة، وضعت يدي على قلبي فمن يكون ذلك القادم وكيف سيتخلص منه هشام لأعود لمنزلي، فتحت الباب قليلا لأرى شابا أخر يتحدث مع هشام بينما أتت عيني بعيناه ففزعت وأغلقت الباب مسرعة فقد رأني، سمعت بعدها حديثا غاضبا بين هشام والشاب بينما علا صوتهما وعلمت أنه قد رآني ويطلب الدخول للنيل مني بينما هشام يرفض والشاب يهدده بالفضيحة، لحظات ليفتح باب الغرفة ويدخل هشام يحدثني بخوف فيقول ده واحد صاحبي إسمه حسين … وعاوز يدخل معاكي وإلا يفضحنا … مش عارف أعمل إيه، بينما أقول أنا مسرعة إتصرف يا هشام … أنا حروح في داهية …. يالهوي يالهوي، فقال هشام مش عارف … أنا بأقول نسيبه …، ولم يكمل فقد لطمته وأنا أقول يا إبن الكلب … تسيبه إيه … أنا عاوزة أخرج حالا، وتوجهت تجاه الباب فأمسك هشام بي قائلا لو فضحنا حتكون فضيحة كبيرة … إهدي وفكري … حتعملي إيه لو جوزك عرف، وقفت مكاني بينما بدأت دموعي تنهمر بينما إحتضنني هشام قائلا معلش … أهي مرة وتعدي حنعمل إيه بس غير إننا نوافق، مرت ثواني لأنظر له وعلامات الإستسلام بادية على وجهي لأقول له بس انشالله يخلص بسرعة … أنا عاوزة أروح، فقال لي وهو يبتسم ماشي، وفتح الباب وهو يصيح حسين … حسين ، بينما أدرت أنا ظهري للباب، سمعت صوت أقدام حسين بالغرفة بينما هاني يقول حسيبكم لوحدكم، فأسرعت أمسك بيده قائلة رايح فين؟؟ فأجاب بينما يسحب يده من يدي أبدا … حقعد برة علشان حسين ياخد راحته، وخرج مغلقا باب الغرفة بينما حسين يرمقني بنظرات نارية على كامل أنحاء جسدي وهو يقول بسم الله ماشاء الله … إيه الحلاوة دي … أنا ما كنتش متخيلك كدة، ده الواد هشام طلع نمس، توجهت تجاه السرير بينما أقول بسرعة لو سمحت … أنا عاوزة أمشي، فإحتضنني من الخلف وهو يقول مستعجلة ليه بس … لسة بدري، قال ذلك بينما ألصق جسده بجسدي من الخلف بينما يداه تتحسسان جسدي من الأمام، فأفلت منه لأجلس على السرير قائلة يلا … خلص اللي إنت عاوزه بسرعة، فمد يده ليخرج قضيبا عجيب المنظر شبيه بالمخروط فقد كانت رأسه صغيرة جدا بينما شديد العرض من الخلف وكان طوله طبيعيا.
كنت جالسة على السرير بينما هو واقف فبدأ يمرر ذلك القضيب على خدي ليشعرني بنعومته، لم يعلم حسين من هي مديحة فهو لا يعلم أن مرور يد على خدها كافية لإشعال رغباتها فما بالكم بمرور قضيب، إشتعل جسدي كعادته بينما أحاول أنا أن أبدو ثابته وغير متأثرة حتى أحسست بثديي يعتصر فخرج صوتي ليعلن له إستجابتي، مددت يدي أتحسس قضيبه وأوجهه لشفتاي فقد اثارتني تلك الرأس الصغيرة فأدخلتها في فمي بينما لساني يدور حولها بدوائر سريعه جعلت حسين جسد حسين ينتفض، خلعت ملابسي بسرعة بينما خلع هو أيضا ملابسه وبدا يعبث بجسدي، كان معجبا بجسدي فأخذ يتحسس كل جزء من أجزائه بينما لم أعد أطالبه بأن يسرع بل بدأت أصرخ متوسلة له أن أتذوق ذلك القضيب، أخذ حسين وقتا في تلمس جسدي والعبث بحلماتي حتى بدأ يولج قضيبه بداخلي، في البداية لم أشعر بشيء فقد كان رفيعا جدا من الأمام ولكن عندما وصل لمنتصف قضيبه شعرت بكسي ينفرج حتى كاد أن يشقه نصفين ليكمل على كسي بإدخال باقي قضيبه، كان شديد العرض من الخلف ولكن سوائلي اللزجه جعلت كسي يبتلعه بينما يسحق شفراتي في حركته، بدأت أصرخ وأتلوى بينما هو يدفع بقضيبه، كان رافعا ساقي سويا بينما يضغط على فخذي ليضمهما فكنت أشعر بقضيبه يخترقني إختراقا، أتيت رعشتي قبله ولكن حركاته السريعه وأوضاعه المختلفة جعلتني أرتعش رعشتي الثانية معه، لأخمد على سرير هشام بينما يقوم هو وأشعر به يمسح قضيبه بمؤختي ثم يرتدي ملابسه ويخرج بينما دخل هشام ليجدني جثه هامدة على السرير فمد يده يعابثني حتى إلتقطت أنفاسي وخرجت عائدة لمنزلي بينما أقسم له بأنني لن أتي له ثانية بعدما جعل شخصا أخر يضاجعني وهو جالس خارجا.
صباح اليوم التالي لم أطق صبرا على نيراني لأعاود التوجه لهشام الذي إستقبلني وهو يضحك بينما يقول كسك مش قادر … عاوزة تتناكي؟؟ فكان ردي هو إعتصار خصيتيه حتى صرخ الفتى صرخات ألم بينما أقول له عارف لو قلت لي كدة تاني، فصاح وسط صرخاته خلاص … خلاص، ودخلت غرفته لأتلقى جرعتي اليومية من شبابه، في غضون خمسة أيام تكرر ثانية نفس حادث حسين فقد أتي أحد أصدقائه وضاجعني بينما انتظر هو بالخارج، ولكنني في تلك المرة تسللت خلف الباب لأرى ما يفعل مع هشام، فوجدته يدس بيده بعض النقود أثناء خروجه فعرفت أن النذل يتاجر بجسدي وإن ما حدث لم يكن صدفة كما إعتقدت، أغلقت الباب لأستند على الحائط غير مصدقة، تحسست شفتاي فقد كان مني صديقه لا يزال سائلا على شفتاي بينما بقيته تتسلل خارجة من كسي مبلله فخذاي، إذا فلم يكن صديقه، لقد كان الشاب مسددا لفاتورة ذلك المني اللزج، فكرت ماذا افعل هل أخرج وأصرخ بوجهه فإنه يبيع جسدي؟ أم أصمت وكأنني لا أعلم شيئا، لم أكن مصدقة أن جسدي أصبح الأن بمقابل وأنني أصبحت فتاة تباع، قررت عدم الصمت وفتحت الباب لأخرج عارية بينما كان هشام يودع من إدعى بأنه صديقه على الباب، صرخت بينما أشعر بالدماء تندفع إلي رأسي أيه ده ؟؟؟ … إيه الفلوس اللي أخذتها دي، نظر هشام بينما إبتسامه خبيثه ماثلة على شفتيه وهو يقول فلوس كنت مسلفهاله وردهالي، كان بيده ورقة ماليه فئة مائة جنيه، فصرخت إنت بتبيع لحمي؟؟ فرد بهدوء قائلا يا حياتي ما تفكريش كدة … إنتي مش بتتمتعي … خلاص يهمك إيه، وجدت نفسي ألكمه في صدره وأهذي ياكلب … يا جبان … بتبيعني، وإستدرت جأرية بينما دموعي تتساقط لأجذب ملابسي وأرتديها بينما أسير في طريقي نحو الباب بينما يحاول هشام الإمساك بي وتهدئتي ولكن ما بداخلي كان أقوى من أن أهدأ، فنزلت مسرعة بعدما أخبرته بألا يعرفني بعد اليوم.
لم يحاول هشام الإتصال بي ومر يومان كنت أحترق بهما ولم أجد سبيلا سوي تلك الحبة من الخضروات التي كانت بالكاد تسد رمق كسي بينما كان نزولي لوسائل المواصلات يزيد هياجي هياجا، وفي اليوم الثالث بينما كنت أعبث بكسي مستخدمة أي شيء أجده مناسبا للولوج به لم أطق صبرا ونزعت ما بكسي لأسرع ذاهبة لأرتوي من قضيب حقيقي وأنفاس تلهب عنقي وأثدائي، وصلت شقة هشام وطرقت الباب وإستقبلني مرحبا وكأنما يعلم تماما أنني لا بد وأن أتي ثانيه، دخلت مباشرة لغرفة نومه بينما قطع ملابسي تتساقط أثناء سيرى لأصل عارية الجسد ألقي نفسي على السرير في إنتظار أن أريح شهوتي بينما لمحت هشام واقفا عند التليفون يجري مكالمة تلفونية أتي بعدها وهو يخلع ملابسه وينظر لجسدي العاري قبلما ينقض عليه ليفرغ شهوته ولأفرغ أنا أيضا شهوتي، وما أن إنتهي سمعنا طرقا على الباب فنظر لي وهو يقول ده واحد صاحبي … أخليه يدخل؟؟ نظرت له نظرة نارية ولم استطع أن أقول شيئا، فها أنا قد علمت وبالرغم من ذلك فها أنا قد أتيت بقدمي،
قام من فوقي ساحبا قضيبه من بين فخذي وأغلق باب الحجرة ليفتح الباب بعد قليل ويدخل رجل في حوالي الخمسين من عمره، لم أعد أهتم فها أنا جسد عارٍ على السرير في إنتظار تلك القطعة الصلبة من اللحم التي تدخل أحشائي ولم يعد يفرق معي من الذي سيفترسني الآن فكل ما يهمني أن يرقد شخصا فوقي ليصل لأحشائي، دخل الرجل لا يعلم ماذا يقول ووقف عند طرف السرير بينما أنا راقدة عارية فجذبته من بنطلونه لأخرج قضيبه وأبدأ لعقه ومصه، لم يتحرك الرجل وكأنه يهاب الموقف فإضطررت لأن أقوم وأخلع عنه ملابسه لألقيه على السرير وأستكمل لعق قضيبه وخصيتيه بينما يتأوه هو فالتففت لأضع كسي فوق رأسه ليلعق لي شفراتي المدلاه بينما بعض القطرات من ماء كسي المصاحبة لماء هشام كانت تقطر فوق أنفه، أتممت إنتصاب ذكره لأمتطيه بعد ذلك مولجة إياه في أحشائي أقتنص منه فقد كان من ذلك النوع السميك الذي يتمتع به كسي، بدأت أصرخ وأتلوى بينما هو كان قد أنزل مائه وأنا في قمة شهوتي، حاول النهوض فلم أدعه فكنت كلبؤة جائعة لا يستطيع أحد أن ينتزع الطعام من فمها بينما إستمرت حركة وسطي تعتصر قضيبه بشدة حتى شعرت بأن الرجل ستقطع أنفاسه تحت جسدي، لم أتركه حتى إنتشيت فألقيت بجسدي على السرير تاركه إياه ليقوم ويلبس ملابسه خارجا من الغرفة بينما أنا مسجاة عارية ألهث، لحظات وأحسست بهشام خلفي مادا يده يعبث بمؤخرتي فقلت له بس … أنا خلصانه … مش قادرة تاني، ولكنه إستمر بعبثه فقد فتح فلقتاي مدخلا لسانه بينهما يلعق شرجي، وبالطبع كان كسي قد بدأ يستجيب للحس شرجي فإلتفت له وأنا أقول في دلال بس يا هشام, وعندما رايته صرخت … فلم يكن هشام!
صرخت هشام … هشام، فأتي هشام مسرعا يفتح الباب بينما أشير أنا تجاه الغريب لأسأل مين ده؟؟؟ فرد هشام قائلا أبدا واحد صاحبي، فأسرعت أمسك الوسادة الموجودة بجواري لاقذفه بها بينما أقول إتنين يا إبن الكلب … إتنين، بينما وقف ذلك الرجل يقول أيه … هي تمثيلية بتعملوها علي ولا إيه؟؟ … لأ انا محدش يستكردني … أنا حقي حاخده تالت ومتلت، ونظر تجاه جسدي العاري على السرير وإنقض على جسدي يقبل ويعتصر بينما بدأت أصرخ وهشام يخرج مغلقا الباب خلفه تاركا الرجل يفترس نفسي قبل لحمي، كان شديد العنف بينما كنت أنا أقاومه ولكنه كان ضخم الجثه فلوى إحدى ذراعي فصرخت بينما أشعر بأن ذراعي سينفصل عن جسدي بينما كان هو يخرج قضيبه وقد كان منتصبا فأمسك برأسي دافعا قضيبه بفمي بعنف بينما ألام شديدة أشعر بها من ذراعي ومن أحد ثدياي فقد كان ممسكا به يعتصره بشدة، لم أجد بدأ من الرضوخ فهدأت حركتي ليترك ذلك الرجل ذراعي وثديي ويمسك رأسي بكفيه الإثنتين ويحاول إدخال قضيبه بداخلي أكثر فأكثر، أحسست بأنني سأفرغ أمعائي ولكنه ظل يدفع بقضيبه حتى أحسست بشعر عانته على شفتي، لم أعد أستطيع التنفس قفد كان قضيبه داخلا ببلعومي وشعرت بأني أنهار، سحب الرجل قضيبه من داخل فمي فأخذت نفسا عميقا فقد كدت أختنق ولكنه أعاد إدخال قضيبه مرة أخرى ليستقر ببلعومي ثانية، كرر تلك الحركة عدة مرات فكدت أموت فقلت له وأنا خائفة منه بشويش … بشويش .. حتعمل كل حاجة بس لو سمحت بشويش، فضحك بصوت عال وهو يقلبني على وجهي كلعبه وأشعر بقضيبه يخترق شرجي بعنف شديد يمزق أمعائي، كنت أصرخ ولكنه لا يبالي بينما ذلك النخاس هشام لا بد أنه يسمع صرخاتي ولكنه قد باعني وقبض الثمن، لم يكن ذلك الرجل من أولئك الرجال سريعي القذف كما تمنيت، فقد ظل يعمل بعنف في شرجي طوال ساعة بينما فقدت أنا الإحساس من شرجي تماما وكنت أشعر بأشياء تخرج خارج شرجي فلم أعد أسيطر على عضلتي، عندما قارب على الإنتهاء أمسكني من شعري بعنف ليعيد تلذذه بإبقاء قضيبه ببلعومي حتى وقف ينتفض وقضيبه بداخل حلقي وشعرت بمائه ينزل مباشرة لأحشائي، سحب قضيبه مادا يده لملابسه بينما أنزلت أنا كل ما بأمعائي على الأرض فلم أكن لأتحمل ذلك، بينما شعرت بأشياء تنزل من شرجي على السرير فبصق الرجل علي وهو يقول مقرفة، وإستدار خارجا تاركني في حالة إعياء شديدة دخل هشام الحجرة بعد قليل ليجدني في حالة يرثي لها بينما فراشه قد تلوث بما يخرج من أمعائي فصرخ إيه ده؟؟ لم أكن قادرة على رفع رأسي فقد أنهكني ذلك الوغد اللعين في حين كان له كل الحق، فقد دفع مقابل متعته بي وله الحق في أن يتمتع كيفما شاء بينما قبض هشام ثمن جسدي وأنا من جلبت ذلك لجسدي بشهوته اللعينة.
قلت لهشام خدني للحمام … مش قادرة عاوزة أستحم، سندني هشام بينما كان مذهولا مما فعله بي ذلك الوغد، دخلت تحت مياه الدوش أتحسس جسدي فقد كنت أشعر بألام شديدة في مختلف أنحاء جسدي وألام أشد بشرجي فتمددت يدي لأجد شرجي مفتوحا بينما لا أستطيع التحكم بعضلات شرجي لإغلاقه، وقفت أبكي كطفل بينما يحاول هشام أن يواسيني، إنتهيت من حمامي لأرتدي ملابسي وأنزل متجهه لمنزلي فقد كنت في أشد الحاجة للنوم، أحسست بأن كل من بالشارع ينظر لي بينما لمحت إثنين يتحدثان بينما أحدهم يؤشر تجاهي وهو يتحدث، هل أصبحت معروفة بالمنطقة وهم يتحدثون عن تلك المرآة التي تأتي يوميا لذلك المنزل وتخرج بعد ساعات باديا عليها التعب والإرهاق؟؟ لا أعرف ولكنني بدأت أشعر بأن كل من حولي يعرف أنني عاهرة الآن فقد يكون أحدهم كان بأحشائي منذ أيام، وصلت المنزل لأخلد لنوم عميق يريح تعب أعضائي المنهكة.
مرت الأيام بالتتالي وهشام يضاجعني يوميا ثم يحضر من يضاجعني بينما هو ينتظر خارج الغرفة ينتظر من يصب مائه بجسدي ليقبض هو الثمن بينما يكفيني أنا تلك الأيور التي تمر بداخلي يوميا، كنت أقضي أياما أبكي بحضن حبيبي هاني بدون أن يشعر وأفكر ماذا لو كان أحد أصدقائه شخصا ممن عبثوا بي أو أحد العاملين لديه؟؟ كنت أشعر بألم نفسي شديد وأنا بأحضانه فهو لا يمكن أن يصدق أن لحم زوجته يباع الأن بسوق النخاسة.
في أحد الأيام بينما كنت موجودة مع هشام أدخل علي أحد الأشخاص وبعدما خلع ملابسه وبدأت أنا في لعق قضيبه بينما هو يتفحص ثديي بيده ويعتصر حلمتي فإذا به يقول إنتي مدام هاني مش كدة؟؟ خفق قلبي بشدة لأنظر له بينما عقدت الدهشة لساني فقلت له بصوت متعلثم هاني … هاني مين؟؟ فقال لي هاني صاحب محلات الأقمشة الشهير، فضحكت ضحكة من خلف قلبي وأنا أقول له أأأأه … لأ ده زبون … بس زبون كويس، نزلت دمعة من عيني بينما أنكر زوجي وأعترف بأني عاهرة وأن زوجي أحد زبائني، أسلمت جسدي في ذلك اليوم للرجل بدون أن أشعر بأي شيء وبدون أن تجف دمعتي، وبالرغم من ذلك لم أستطع إيقاف جسدي ولم أمتنع عن الذهاب لهشام في تلك الأثناء كنت قد لحظت تغيرات عنيفة على هاني زوجي فلم يعد ذلك الشخص الهادئ الوديع المحب ولكنه أيضا لم يتطاول علي أو يمسني ولكنه كان فاترا باردا كما لم أعهده من قبل حتى أتي يوما وقال لي أنه سيسافر بضعة أيام في مهمة عمل وأبدي عدم رغبته في إصطحابي قائلا بأن كل منا في حاجة لأن يريح أعصابه المرهقة، وفعلا سافر هاني بينما ظللت أنا وحيدة لتتضاعف ساعات وجودي مع هشام ويتضاعف دخله وأولئك الذين يضاجعوني يوميا.
وفي أحد الأيام المشؤمة إنتهي هشام من مضاجعتي وتركني قليلا لأستريح بينما ذهب ليفتح لأحد زبائنه، كنت قد إعتدت أن أنام عارية على السرير مبرزة مؤخرتي بينما معطية ظهري للباب حتى يدخل صاحب الحظ السعيد ويخلع ملابسه لأنهض بعدها وأبدأ في إعطائه ما يلتهمه من لحمي، مرت لحظات وسمعت من يدخل من باب الغرفة ولكنني لم أشعر به يقترب فمددت يدي على مؤخرتي أتحسسها بينما أصفعها بيدي لأثير القادم ولكنه لم يتحرك، إستدرت بطريقة مثيرة لأنظر خلفي وقد رأيت ما كنت أتوقعة وأخشاه، رأيت زوجي واقفا ينظر لي بينما عيناه حمراوتان وهو غير مصدق إن هذه هي المرأة التي أحبها، قفزت أحاول إيجاد أي شيء أستر به جسدي فقد أحسست بأني عارية ولكنني لم أجد شيئا حولي، فقد اعتدت أن ألقي بكل شيء على الأرض حتى ملابسي، سترت ثديي بيدي بينما لم أجد ما يستر موطن عفافي سوي أن أضم فخذاي.
قال هاني بصوت جريح قومي البسي هدومك … أنا مستنيكي برة، خرج هاني وأغلق باب الغرفة بينما لا أعلم ماذا أفعل لأسمع صوت هشام من الخارج يقول أيه يا أستاذ … ما عجبتكش… طيب الساعة خمسة ممكن تشرف فيه واحدة إنما إيه …، وبدأ هشام يسرد في أوصاف فتاة الساعة الخامسة بينما التقط أنا ملابسي من على الأرض لأرتديها.
فتحت الباب بينما قلبي يخفق بشدة وعندما رأني هاني توجه ناحية باب الشقة ليفتحه ويدعوني للخروج فخرجت وهو يتبعني وهشام يصرخ إيه يا جماعة … فيه ايه .. طيب فهموني، فأغلق زوجي باب الشقة، كنت أرغب في أن أحدثه أن أعتذر أن أفعل أي شيء ولكنني كنت أعلم أنني قتلت الإنسان الوحيد الذي أحببته في تلك الدنيا، ركبنا المصعد وبداخل المصعد بكل هدوء قال لي أنت طالق، وبوصول المصعد للدور الأرضي كانت آخر مرة أرى فيها هاني، فقد تركني وحيدة ومضى بينما وقفت أنا أرقبه ليتضائل شيئا فشيئا حتى إختفى عن ناظري في ذلك الزحام ويختفي معه بداخلي كل شعور جميل عرفته، فقد خسرت حياتي وزوجي وجسدي.
انتهت
كيف يمكننى التواصل معك لنشر قصتى؟