فتحت لما عيناها لتطالع وجه أمجد وتشعر بأطراف أصابعه تمر على وجهها وتعبث بشعرها لتبتسم وتلف ذراعيها حول عنقه كعادتها ليطبع قبلة على جبينها قومي يا حبيبتي الأكل وصل نمت كتير أنا ؟ ساعة واحدة بس أنا شعرت بأني نمت عشر ساعات فابتسم أمجد وهويربت على وجهها هو النوم بعد السكس بيكون كده ….. عميق […]
إستيقظت لمى كما تعودت في الأيام السابقة على يد أمجد يداعب شعرها بحنان لتفتح عينيها وتلف ذراعيها حول عنقه ليطبع على فمها قبلتها الصباحية أصحي علشان تلحقي تجهزي للشغل ما لحقت أنام قومي بلاش كسل ولما ترجعي نامي زي ما تحبي أنا الحين ما بحب نام غير على صدرك بطلي دلع وقومي….. هتلاقي فرشة أسنان […]
وقفت لمى أمام دولابها ولم تستغرق وقتا طويلا في إختيار ما سترتديه من ملابس خارجية لكنها استغرقت الكثير من الوقت في إختيار ملابسها الداخلية فهي متأكدة أن أمجد سيخلع عنها كل ما ترتديه بمجرد عودتهما من الخارج وتعلم بأنه يحب أن يراها بملابس داخلية سكسية كما يحب أن يخلعها عنها بنفسه . كم هو مجنون […]
إستيقظت لمى على يده تعبث بشعرها الذي يغطي الوسادة وأنفاسه تلفح وجهها لتفتح جفنيها وتلف ذراعيها حول عنقه وتقبله قبلة سريعة على شفتيه فيضع كفه على خدها ويرد لها القبلة صح النوم يا كسلانة….. كل ده نوم كم الساعة؟ ١٢ يا كسلانة ليا كتير ما نمت كل الوقت هادا….. إنت عيشتني أجمل ليلة بحياتي طيب […]
فتحت لمى عينيها بعدما غمر ضوء النهار الغرفة متخللا الستائر الرقيقة لتجد أمجد يرقد بجوارها محيطا رأسها بذراعه ملامسا ثديها في سكون ناظرا لوجهها تقفز من عينيه نظرة إعجاب فرمشت بجفونها الطويلة في خجل فبادرها بقبلة سريعة على شفتيها صباح الخير…… كل ده نوم صباح الخير يا مجنون أنا اللي مجنون ؟ سايبة باب شقتك […]
إستيقظت لمى على صوت منبه الموبايل يجبرها على القيام من رقدتها اللذيذة وحلمها االجنسي الذي رافقها طيلة نومها لتجد غطاء المخدة التي باتت بين فخذيها مبتلا تماما فنزعته وألقت به إلى جانب السرير ورفعت الغطاء عن جسدها العاري وقامت في كسل متجهة للحمام إلا أنها لمحت غطاء الوسادة المبلل بمائها بجوار السرير فالتقطته ووضعته أمام […]
أغلق أمجد باب شقته بعد أن صرف الحارس والفني وتوجه لغرفته حيث خلع ملابسه وتحمم وخرج ليرتدي كعادته بنطلونه القطني الخفيف عاري الصدر بلا ملابس داخلية واتجه من فوره لغرفة مكتبه أو كما يطلق عليها الصومعة حيث جلس على الوسائد العريضة التي تفترش أرضيتها ملاصقة لحائطين منها بينما يشغل الحائط الثالث مكتبة ضخمة والحائط الرابع […]
لمن لا يعرفون الباشا من قصته السابقة “المراهقات والباشا ” فهو المهندس أمجد أو أمجد باشا أو كبير العمارة كما يطلق عليه جيرانه حيث يسكن وحيدا بشقته الفاخرة بالطابق الأخير بتلك العمارة الفخمة بذاك الحي الراقي بضواحي القاهرة تبدأ القصة بخروج الباشا عصر أحد أيام يناير الباردة من المصعد بالدورالذي توجد به شقته وشقة مقابلة […]
عادت الفتاتان من جولتهما بعد ثلاث ساعات، وبمجرد دلوفهما من باب الفيلا رن هاتف مايان مضيئا برقم الباشا يبلغها بأنه موجود بحمام السباحة فتسابقت الفتاتان حتى وصلن إليه ليجدنه يجلس بالجاكوزي في إسترخاج يدخن سيجاره وبجواره دورق عصيره المفضل – إيه يا بنات إتبسطتوا – جدا……المشي عالبحر ممتع…….كنا محتاجين نتمشى علشان نهضم الأكل اللي أكلناه […]
إستيقظت مايان من نومها العميق على أصابع أمجد تعبث بخصلات شعرها تبعدها عن وجهها ففتحت عينيها برموشها الطويلة لتجد وجه أمجد ينظر إليها بحنان – صح النوم يا كسلانة…… كل ده نوم فاحتضنته مغرقة وجهه بالقبلات وضربته ضربة خفيفة في صدره متحدثة بميوعة – يعني إنت السبب في النوم ده كله وبعدين تقول أني نمت […]