قعد حسام في الاوضة اللي كان محبوس فيها من الملكة شارد الذهن يؤنب نفسه: ايه اللي بتعمله في نفسك ده يا حسام، ايه اللي دخلك بين الناس دي وحتعمل ايه، وياترى مصيرك ايه؟ اتفتح الباب وهو سرحان ودخلت الملكة وفي بنت معاها شايلة صنية بايديها فيها اكل وحطتها على ترابيزة في الاوضة، شاورت زينات للبنت […]
فوجىء حسام باشلي المصارعة النرويجية اللي جايبها السنيورة ليه وبص لمونيكا بعصبية: وايه لزمتة الاختبار ده؟ مونيكا: دي أوامر سنيورة حسام. بص حسام للسنيورة اللي ابتسمت بخبث. مونيكا: بس احذر حسام، اشلي لو اتغلبت عليك انت عارف ايه حيحصل؟ حسام: ايه؟ نظرت مونيكا لحزام معلق على الحيطة وفيه عضو ذكري. حسام بص لمونيكا مستنكرا: نعم؟ […]
في مزرعة الملكة زينات قاعدة تشرب السيجار بتاعها في الجنينة وهي من جواها بتغلي، دخل واحد من الجاردات: جاسر بيه وصل يا سمو الملكة. الملكة: خليه يجي! وصل راجل في منتصف الاربعين وسيم وانيق وشيك جدا وشعره مصفف بعناية فائقة، نزل على ركبتيه ومد ايده مسك ايد الملكة وباسها وقال: تحت امرك يا ملكة. الملكة: […]
حسام بعد مانام مع فردوس بالعافية راحوا الاتنين في النوم ساعة حسام صحي لقي فردوس جنبه عريانه نايمه على بطنها حسام: فردوس، اصحي يا فردوس فردوس صحيت مفزوعة: ايه ده، هوانا لسه هنا، انت هتخرب بيتي يا حسام يا ابن الكلب انت. وجت تقوم الالم في طيزها رجعها قالت لحسام: اااااه عاجبك كده؟ حسام: حتصدقيني […]
في طريق مصر اسكندرية الصحراوي بالقرب من مدينة الإسكندرية وفي احدى المزارع المنطوية بعيدا عن أعين الناس، وقف عم صبحي خفير المزرعة وحارس البوابة يتمشى بخطى ثقيلة وكان يبدو عليه الإعياء الشديد بسبب تقدمه بالسن وثقل العمل عليه. لاحظ احد الحراس المنتشرين في ساحة المزرعة بكثرة خطوات عم صبحي الثقيلة حتى وقع عم صبحي مغمى […]
أنهت نادين حمامها وغيرت ملابسها بملابس أكثر راحة حيث ارتدت بيجاما حريرية خفيفة بحمالات رفيعة وتحتها الشورت الواسع حول فخذيها الخاص بها ولم ترتدي اي ملابس داخلية تحتها واستلقت على فراشها تسترجع تلك الساعات التي قضتها بصحبته وتبتسم في سعادة وهي تستعيد تلك اللحظات التي شعرت فيها بأنفاس أمجد الحارة على مؤخرتها وتلك اللحظة التي […]
إستيقظت نادين على صوت أمها يناديها وهي تقف بجوار فراشها تنظر لجسدها العاري بدهشة نادين ……. إصحي حبيتي …… شويللي مخليكي نايمة عارية هيك ؟ صباح الخير ماما ……. مافي شي خلعت ملابسي وكنت مرهقة والجو حار غفيت قبل ما ألبس ملابسي أوكي حياتي قومي غيري ملابسك باوصلك عالأوتيل قبل ما أروح عملي عشان تروحي […]
إستيقظت لمى مبكرة كما تعودت وفتحت عينيها وأستغربت أولا مكان نومها ثم تذكرت أنها ليست في شقة أمجد وأنها للمرة الأولى منذ شهور تنام في شقتها حتى أنها لا تدخلها أحيانا إلا كل إسبوع عندما تأتي لها عاملة النظافة تذكرت الجنون الذي كانت فيه بالأمس وتلك النهاية الرائعة التي أنتهت بها والتفتت متوقعة أن تجد […]
خرجت الدكتورة من باب أمجد وأغلقت الباب خلفها ووقفت قليلا أمام الباب تستجمع شتات نفسها تحاول إستيعاب ماجري في تلك الدقائق التي قضتها بشقة أمجد ولم يستطع عقلها أن يستوعب كيف إستطاع هذا الرجل إهانة أنوثتها ووجدت نفسها موشكة على البكاء فتناولت تليفونها من جيب الجاكيت وطلبت رقم صديقتها الحميمة أيوه يا مادلين ….. إنتي […]
إستيقظت لمى لتجد نفسها نائمة على ذراع أمجد محتضنة صدره كما نامت بالأمس ووجدته ينظر إليها بنظرة شعرت أنه يحتويها بها فابتسمت له إبتسامة أشرق بها وجهها وكعادتها طوقت رقبته بذراعيها صباح الخير يا حبيبي ….. دقايق ويكون فطورك جاهز مش هتاخدي شاور الأول إنت أهم لأ قومي خدي الشاور بتاعك الأول وانا عندي شوية […]