قطعة من اللدائن الشفافة الرقيقة والتي تناثرت عليها ما يشبع البقع الداكنة احاطت بساعد (جون) بحيث بدت كجزء من ذراعه او ان بعض البقع ظهرت على بشرته الصافية فجأة فقد كان من الصعب جدا ملاحظة وجودها على ساعد (جون) فهي تمتلك نفس الملمس واللون .. و قال العالم وهو يحتضن (جون) من طرف مؤخرته ويغمره […]
ارتشف (يوري) رشفة ثم تابع : كزخات من سهام صغيرة انغرست في الحقيبة التي احملها على ظهري وفي رقبة حذائي السميك والجلود التي ارتديها حول ساقي اتقاء الاشواك والزواحف والحشرات .. لم اكن بحاجة للنظر للخلف لادرك انها تنطلق من الحرس .. كنت اسمع اصواتا يشبه الواحد منها انفلات سدادة قارورة الخمر ثم احس بشيء […]
مترنحا كغصن عجوز في مهب الريح دخل (جاك) المكان وهو شبه غائب عن الرشد وشبه عارٍ يتخبط في مشيه ويهذي بكلام مختلط .. و توقف الرجلان عن الممارسة الجنسية مع (جون) و(سارة) المخدرين وتبادلا النظر ومن ثم نظرا لـ (جاك) الذي اغلق الباب خلفه واستند اليه بوجهه قبل ان يعتدل ويعود للتقدم نحوهما وهو محمر […]
شخصت الابصار وخفقت القلوب والكل ينظر الى (يوري) الذي صمت مستجمعا افكاره قبل ان يبدأ السرد متطلعا الى كل الوجوه كأنه يقيس بدقة واهتمام عمق تأثير كلماته عليهم واحدا بعد الآخر .. استرجع (يوري) ذكرياته من غياهب السنين وهو يقول : في البداية كانت الرحلة ممتعة جميلة واعدة .. وكنا جميعا متحمسين واثقين ونحن نعبر […]
حول طاولة مستديرة تم اخلاء جزء منها التف من في المعمل ومعهم رجل رث الهيئة متين البنيان تبدو عليه آثار الاعياء بلحيته النامية وشعره الاشعث وعيونه الزائغة ، وكان الرجل يحتسي سائلا ما من آنية معدنية وبعض السائل يسيل فوق لحيته وهو يتناول المشوب بنهم وتوتر كتائه في الصحراء وجد الماء البارد الزلال .. كان […]
شاب اسمر وسيم مفتول العضلات رشيق القوام عاري الجسد ينتصب قضيبه امامه بقوة وهو واقف امام سرير جميل التصميم جلست على طرفه وامام قضيب الشاب مباشرة امرأة من اجمل الجميلات الاتي رآهن (جون) في حياته وتشبه (سارة) كثيرا وهي عارية تماما تبتسم للشاب وتمسك قضيبه وتدلكه له في حين يغمض هو عيناه بمتعة وقد وضع […]
استيقظ (جون) في تمام الثامنة والنصف .. و في مرحلة ما بين الصحوة والنوم خيل اليه ان موجة ما سرت في جسده كله تشبه الموجة التي تسري في سطح ماء أُلقي في وسطه حجر .. لم يكن هناك ثمة رياح او اهتزازات في الغرفة او احدا ما يهزه مثلا .. لكنه شعر لثانية كأن بدنه […]
يومان آخران مرا و(جاك) متمتع بجسد (جون) دون ان يشبع منه او ان يجعله يشعر بالامر اطلاقا رغم ان كثرة القذف اورثت (جاك) بعض التعب رغم جسده القوي .. بعدها آن اوان الرحيل فقد عاد اهل (جاك) من سفرهم وغادره (جون) الى حيث منزله حيث راح يعد العدة للانتقال الى قصر العالِم الذي بعث مراسيله […]
عندما فتح (جاك) عيناه كان الوقت قد جاوز الظهيرة بكثير .. و شاهد (جون) منحنيا يفعل شيئا ما على الارض ومؤخرته مكشوفة تماما لـ(جاك) دون ان ينتبه ربما لانه يظن (جاك) لا زال نائما .. لا يصدق ان قضيبه عبر هذه المؤخرة الناعمة الشهية البيضاء اربع مرات ليلة امس دن علم صاحبها وانه قذف بها […]
(هل حقا انك جاد فيما قلته للرجل وانك مستعد لكل شيء من اجل هذه الاوهام ؟) نظر (جون) بطريف عينه الى (جاك) وهما يسيران عائدين الى بيوتهما من المقهى بوقت متأخر على غير عادتهما وقال : اجل .. انا جاد للغاية . قال (جاك) بعصبية : انتم حمقى ايها الاسكندنافيون .. حمقى واغبياء .. حمقى […]










